
الوضع الليلي
0
1



السؤال: إذا اغتسل للجمعة ليلة السبت فماذا تكون النيّة وهل يجزي عن الوضوء؟
الجواب: يقصد القضاء ويجزي عن الوضوء.
السؤال: ما هو وقت غسل الجمعة؟
الجواب: من طلوع الفجر من يوم الجمعة إلى غروب الشمس.
السؤال: اغتسل شخص من الجنابة بعد فجر الجمعة ثم أحدث واغتسل قبل الزوال غسل الجمعة فهل يغنيه عن الوضوء؟
الجواب: فيه إشكال.
السؤال: هل يجزي غسل يوم الجمعة قضاءً (في يوم السبت) او رجاءً (في يوم الخميس) عن الوضوء؟
الجواب: القضاء يوم السبت يغني ولكن الغسل رجاءً لا يغني على الأحوط وجوباً.
السؤال: هل يجوز أن اغتسل بنية غسل الجمعة عصر الجمعة قبيل المغرب واصلي صلاة بنفس الغسل؟ وما طريقة النية؟
الجواب: نعم يجوز والأحوط استحباباً أن تنوي القربة المطلقة من دون قصد الأداء ولا القضاء.
السؤال: اذا لم اغتسل يوم الجمعة واغتسلت عصر يوم السبت قبل المغرب أو بعد دخول وقت صلاة المغرب هل يكفي عن الوضوء؟
الجواب: يجوز القضاء قبل غروب الشمس ويغني عن الوضوء واما بعده فلا يصح القضاء ويجوز اتيانه رجاءً ولكنه لا يغني عن الوضوء.
الجواب: يقصد القضاء ويجزي عن الوضوء.
السؤال: ما هو وقت غسل الجمعة؟
الجواب: من طلوع الفجر من يوم الجمعة إلى غروب الشمس.
السؤال: اغتسل شخص من الجنابة بعد فجر الجمعة ثم أحدث واغتسل قبل الزوال غسل الجمعة فهل يغنيه عن الوضوء؟
الجواب: فيه إشكال.
السؤال: هل يجزي غسل يوم الجمعة قضاءً (في يوم السبت) او رجاءً (في يوم الخميس) عن الوضوء؟
الجواب: القضاء يوم السبت يغني ولكن الغسل رجاءً لا يغني على الأحوط وجوباً.
السؤال: هل يجوز أن اغتسل بنية غسل الجمعة عصر الجمعة قبيل المغرب واصلي صلاة بنفس الغسل؟ وما طريقة النية؟
الجواب: نعم يجوز والأحوط استحباباً أن تنوي القربة المطلقة من دون قصد الأداء ولا القضاء.
السؤال: اذا لم اغتسل يوم الجمعة واغتسلت عصر يوم السبت قبل المغرب أو بعد دخول وقت صلاة المغرب هل يكفي عن الوضوء؟
الجواب: يجوز القضاء قبل غروب الشمس ويغني عن الوضوء واما بعده فلا يصح القضاء ويجوز اتيانه رجاءً ولكنه لا يغني عن الوضوء.



وبعد / لقد أثمر منبر الإمام السيد الخوئي (قدس سرّه ) خلال أكثر من نصف قرن ثماراً عظيمة جليلة هي الأزكى والأفضل عطاءاً على صعيد الفكر الإسلامي وفي مختلف العلوم والقضايا والمواقف الإسلامية المهمّة ، حيث تخرّج من بين يديه مئات العلماء والفضلاء العظام الذين اخذوا على عاتقهم مواصلة مسيرته الفكرية ودربه الحافل بالبذل والعطاء والتضحية لخدمة الإسلام والعلم والمجتمع، ومعظمهم اليوم أساتذة الحوزات العلمية وبالخصوص في النجف الأشرف ومنهم من هو في مستوى الكفاية والجدارة العلمية والاجتماعية التي تؤهله للقيام بمسؤولية التربية والتعليم ورعاية الأمة في يومنا الحاضر.
المزيد