الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
العوامل المؤثرة في استغلال المعادن الموقع الجغرافي للمعدن- قرب المعادن من طرق النقل
المؤلف: فوزي سعـيد الجدبة
المصدر: الجغرافية الاقتصادية
الجزء والصفحة: ص 175-176
13-4-2021
2445
العوامل المؤثرة في استغلال المعادن الموقع الجغرافي للمعدن- قرب المعادن من طرق النقل:
يتوقف مدى استغلال المعادن من وجهة نظر الاقتصاديين على عدة عوامل طبيعية وبشرية مثل:
قرب المعادن من طرق النقل: فكلما كان ذلك ممكناً سهل استخراج المعدن ونقله إلي أسواق التصدير، ويبدو ذلك عند مقارنة موقع خام الحديد في Magurbhani بالهند وموقع تكوينات الحديد القريب من بحيرة سوبيريور بالولايات المتحدة الأمريكية، فالتكوينات الأمريكية رغم ضخامتها أوشكت على النفاذ نظراً لسهولة اتصالها بطرق النقل النهرية، وبتالي إلى مناطق الاستهلاك في منطقة البحيرات العظمى أو منطقة الأبلاش في الشرق.
أما تكوينات الحديد بالهند فبعدها عن منطقة كلكتا غرباً (100ميل) حد من استغلال المعدن بصورة جيدة, كذلك الحال خامات النحاس في منطقة كاتنجا بجنوب زائير وبعدها عن طرق النقل والمواصلات حد من استغلالها مدة طويلة، أي بعد مد خط سكة حديد مخترقاً أراضي أنجولا للمحيط الأطلسي حيث مواني لوبيدو وبنجويلا، والخط الآخر يخترق أراضي كل من زامبيا وزيمبابوي وموزمبيق ليربط خامات النحاس بمواني المحيط الهندي (بيرا ومارومدي).