الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
عوامل البيئة الطبيعية المؤدية للإصابة بمرض السرطان - الإشعاع الشمسي
المؤلف:
سعاد عبد المحسن صخيل الشمري
المصدر:
التباين المكاني للإصابة بأمراض سرطانية في العراق
الجزء والصفحة:
ص 33- 34
11-7-2021
2575
العوامل البيئية : تشكل العوامل البيئية حوالي 80-90 % من مسببات الأمراض السرطانية , يبدأ تأثير البيئة عندما يكون الإنسان غير قادر على التكيف مع عناصر البيئة ويمكن ان تبين هذه العوامل البيئية من خلال تقسيمها إلى : عوامل البيئة الطبيعية والعوامل المرتبطة بالجانب البشري.
- عوامل البيئة الطبيعية المؤدية للإصابة بمرض السرطان: تُعد من العوامل المؤثرة التي لا يستطيع الإنسان التحكم بها وتشمل :
الإشعاع الشمسي: يظهر تأثير الإشعاع الشمسي عند التعرض المباشر ولفترة طويلة وخاصة الأشعة فوق البنفسجية، حيث لها آثار سيئة على صحة الإنسان فتؤدي إلى الإصابة بسرطان الجلد والشفاه ، وتزداد الخطورة على البشرة البيضاء منها في السوداء أو الملونة والتي تقل لديهم صبغة الميلانين Melanin التي تعمل على حماية الجلد من الإشعاع، كما في الأشخاص ذوي البشرة الشقراء أو البيضاء العامليين في القارة الأسترالية والقادمون من أنحاء مختلفة من القارة الأوربية حيث يتعرضون للإصابة بسرطان الجلد ، بسبب التأثيرات التي تحدثها أشعة الشمس الشديدة الساقطة على أرجاء القارة بينما يقل تأثير الأشعة الشمسية على العامليين من ذوي البشرة السمراء والداكنة حيث يمتلك هؤلاء مناعة تامة بهذا المرض إذ تندر أصابتهم بسرطان الجلد إلى حد كبير لوجود صبغة Melanin، وثبت ان اخطر فترة يتعرض لها الإنسان في البيئات الحارة هي ما بين العاشرة صباحاً والثانية بعد الظهر حيث تكون زاوية سقوط الإشعاع الشمسي كبيرة، وتشير توقعات حماية البيئة الأمريكية إلى أن نقصان (1%) من كثافة الأوزون سيؤدي إلى زيادة الإصابة بسرطان الخلايا الجلدية.
الاكثر قراءة في الجغرافية الطبية
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
