اساسيات الاعلام
الاعلام
اللغة الاعلامية
اخلاقيات الاعلام
اقتصاديات الاعلام
التربية الاعلامية
الادارة والتخطيط الاعلامي
الاعلام المتخصص
الاعلام الدولي
رأي عام
الدعاية والحرب النفسية
التصوير
المعلوماتية
الإخراج
الإخراج الاذاعي والتلفزيوني
الإخراج الصحفي
مناهج البحث الاعلامي
وسائل الاتصال الجماهيري
علم النفس الاعلامي
مصطلحات أعلامية
الإعلان
السمعية والمرئية
التلفزيون
الاذاعة
اعداد وتقديم البرامج
الاستديو
الدراما
صوت والقاء
تحرير اذاعي
تقنيات اذاعية وتلفزيونية
صحافة اذاعية
فن المقابلة
فن المراسلة
سيناريو
اعلام جديد
الخبر الاذاعي
الصحافة
الصحف
المجلات
وكالات الاخبار
التحرير الصحفي
فن الخبر
التقرير الصحفي
التحرير
تاريخ الصحافة
الصحافة الالكترونية
المقال الصحفي
التحقيقات الصحفية
صحافة عربية
العلاقات العامة
العلاقات العامة
استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها
التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة
العلاقات العامة التسويقية
العلاقات العامة الدولية
العلاقات العامة النوعية
العلاقات العامة الرقمية
الكتابة للعلاقات العامة
حملات العلاقات العامة
ادارة العلاقات العامة
بعض الظواهر الخطيرة في ألعاب الفيديو
المؤلف: فهد بن عبد الرحمن الشميمري
المصدر: التربية الاعلامية
الجزء والصفحة: ص 248
30-1-2022
2016
1- الإجرام الدموي :
توجد بعض ألعاب الفيديو التي تحتوي قدراً هائلا من العنف البشع ، والإجرام الدموي ، والقتل الفظيع ، مثل إلقاء الأعداء على مسامير ضخمة وتقطيع أجسادهم ، والقذف بهم في آلات كبس معدنية عملاقة تقوم بسحق عظامهم ، وصور الجثث المتدلية من الحبال، ورقاب الضحايا المسحوقة تماماً ، والهجوم على الضحايا وغرس الأنياب في أعناقهم، وتدفق كميات هائلة من الدماء ، وتصوير ممثلات شبه عاريات يقوم اللاعب بقطع رؤوسهن وامتصاص دمائهن ، وإحدى الألعاب تصور خمس نساء يجري تعذيبهن بالكهرباء ، ثم يقتلن بواسطة حفر رقابهن بالمثقاب الكهربائي ، وأنواع الضرب والقتل والسحق والخطف والتخريب والتدمير.
فهل هذه ألعاب ؟
وإذا كانت الدراسات أثبتت سلبيات مشاهدة أفلام العنف، فما هو أثر هذه الألعاب على من يمارسها بنفسه ، بطريقة تفاعلية، وليس مجرد متفرج ومشاهد مثل التلفزيون ؟.
2- المساس بالمقدسات :
توجد بعض الألعاب التي وصلت حداً من الانحراف يصل إلى المساس بالمقدسات ، بل والتطاول على الذات الإلهية ، بطريقة لا يمكن وصفها أو التعبير عنها ، فسبحان الله العظيم رب العزة والجلال، وتعالى الله عما يقولون علواً كبيراً .