1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

الجغرافية الطبيعية

الجغرافية الحيوية

جغرافية النبات

جغرافية الحيوان

الجغرافية الفلكية

الجغرافية المناخية

جغرافية المياه

جغرافية البحار والمحيطات

جغرافية التربة

جغرافية التضاريس

الجيولوجيا

الجيومورفولوجيا

الجغرافية البشرية

الجغرافية الاجتماعية

جغرافية السكان

جغرافية العمران

جغرافية المدن

جغرافية الريف

جغرافية الجريمة

جغرافية الخدمات

الجغرافية الاقتصادية

الجغرافية الزراعية

الجغرافية الصناعية

الجغرافية السياحية

جغرافية النقل

جغرافية التجارة

جغرافية الطاقة

جغرافية التعدين

الجغرافية التاريخية

الجغرافية الحضارية

الجغرافية السياسية و الانتخابات

الجغرافية العسكرية

الجغرافية الثقافية

الجغرافية الطبية

جغرافية التنمية

جغرافية التخطيط

جغرافية الفكر الجغرافي

جغرافية المخاطر

جغرافية الاسماء

جغرافية السلالات

الجغرافية الاقليمية

جغرافية الخرائط

الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

نظام الاستشعار عن بعد

نظام المعلومات الجغرافية (GIS)

نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)

الجغرافية التطبيقية

جغرافية البيئة والتلوث

جغرافية العالم الاسلامي

الاطالس

معلومات جغرافية عامة

مناهج البحث الجغرافي

الجغرافية : الجغرافية الطبيعية : جغرافية التضاريس : الجيولوجيا :

نشأة التضاريس الكبرى - نظريات تغير نمط التوزيع - نظرية القارات الهائمة Drifting Continents

المؤلف:  يحيى فرحان

المصدر:  مدخل الى الجغرافيا الطبيعية

الجزء والصفحة:  ص 99- 100

9-3-2022

1959

نظرية القارات الهائمة Drifting Continents

يذهب فجنر في نظريته هذه إلى أن اليابس بأكمله كان عبارة عن كتلة واحدة كبيرة تتجمع حول القطب الجنوبي، وتحيط بها المياه في محيط عالمي واحد من جميع الجهات، وإبان العصر الفحمي من الزمن الجيولوجي الأول (زمن الحياة القديمة) تعرضت هذه الكتلة لعوامل الانكسار والانشطار، وأخذت أجزاؤها تتحرك متباعدة عن بعضها في غضون العصور الجيولوجية التالية حتى استقرت في مواضعها الحالية (شكل3).

بني فجنر نظريته على أساس: إمكان انطباق السواحل الشرقية والغربية للمحيط الأطلنطي، مما يعزز القول بأن الكتل اليابسة على كلا جانبيه كانت في وقت ما ملتصقة في كتلة واحدة. كذلك دعم نظريته وجود أحافير لنباتات تدعى Glossopteris في قارات نصف الكرة الجنوبي (أمريكا الجنوبية وأفريقيا واستراليا). وهذا لا يمكن تفسيره إلا في ضوء كون هذه القارات كانت كتلة واحدة في زمن ما.

وقد لاقت هذه النظرية عدة اعتراضات، لعل أخطرها تعذر توافر القوة التي كانت سبباً في انزياح الكتل اليابسة في اتجاهات مختلفة عن موضعها حول القطب الجنوبي، وهذا ما حاولت نظرية تكتونيات الصحاف تفسيره.

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي