الدين والمعتقد: يعد الدين من وسائل الضبط الاجتماعي الداخلية، لذا فإن الأشخاص الأكثر تمسكاً بالدين أقل ميلاً من غيرهم نحو ارتكاب المخالفات ومنها الجريمة، أما الأشخاص المتحررون من الاعتقاد الديني فإن وسائل الضبط الاجتماعي الرسمية هي المحدد الرئيس لتصرفاتهم، وبالتالي يقع عبء كبير على تلك المؤسسات، وكلما زاد التحضر في المجتمع ازداد الالتجاء إلى الشرطة والمحاكم. ولا تقتصر وظائف الدين على الصعيد الفردي، بل تشمل الصعيد الجماعي أيضاً، فعلى الصعيد الفردي يعطي الدين للفرد شعوراً بالأمن والطمأنينة، كما أن للدين وظيفة اجتماعية تتجلى من خلال مشاركة الفرد في العبادات والشعائر والطقوس الدينية.

مواضيع ذات صلة

تأثيرات الجريمة ومستوياتها

الجناة بحسب التركيب العمري والنوعي

العلاقة بين التحضر والجريمة

علاقة الجغرافية بظاهرة الجريمة

مجالات الدراسة بجغرافية الجريمة

المتغيرات الجغرافية ذات العلاقة بالجريمة

المتغيرات الجغرافية ذات العلاقة بالجريمة - التكنولوجيا الحديثة والعولمة

المتغيرات الجغرافية ذات العلاقة بالجريمة - التركيب العمري والزواجي

المتغيرات الجغرافية ذات العلاقة بالجريمة - نوع المهنة

المتغيرات الجغرافية ذات العلاقة بالجريمة - الكفاءة الأمنية

المتغيرات الجغرافية ذات العلاقة بالجريمة - الحالة التعليمية

المتغيرات الجغرافية ذات العلاقة بالجريمة - البطالة