1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

الجغرافية الطبيعية

الجغرافية الحيوية

جغرافية النبات

جغرافية الحيوان

الجغرافية الفلكية

الجغرافية المناخية

جغرافية المياه

جغرافية البحار والمحيطات

جغرافية التربة

جغرافية التضاريس

الجيولوجيا

الجيومورفولوجيا

الجغرافية البشرية

الجغرافية الاجتماعية

جغرافية السكان

جغرافية العمران

جغرافية المدن

جغرافية الريف

جغرافية الجريمة

جغرافية الخدمات

الجغرافية الاقتصادية

الجغرافية الزراعية

الجغرافية الصناعية

الجغرافية السياحية

جغرافية النقل

جغرافية التجارة

جغرافية الطاقة

جغرافية التعدين

الجغرافية التاريخية

الجغرافية الحضارية

الجغرافية السياسية و الانتخابات

الجغرافية العسكرية

الجغرافية الثقافية

الجغرافية الطبية

جغرافية التنمية

جغرافية التخطيط

جغرافية الفكر الجغرافي

جغرافية المخاطر

جغرافية الاسماء

جغرافية السلالات

الجغرافية الاقليمية

جغرافية الخرائط

الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

نظام الاستشعار عن بعد

نظام المعلومات الجغرافية (GIS)

نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)

الجغرافية التطبيقية

جغرافية البيئة والتلوث

جغرافية العالم الاسلامي

الاطالس

معلومات جغرافية عامة

مناهج البحث الجغرافي

الجغرافية : الاتجاهات الحديثة في الجغرافية : جغرافية البيئة والتلوث :

ظواهر التلوث البيئي- ظاهرة النينو El Nino Phenomenon

المؤلف:  ساجد احميد عبل الركابي

المصدر:  التنمية المستدامة ومواجهة تلوث البيئة وتغير المناخ

الجزء والصفحة:  ص 35

18/12/2022

1214

ظاهرة النينو El Nino Phenomenon

ظاهرة النينو هي ظاهرة طبيعية مناخية تصيب المحيط الهادئ كل أربعة إلى اثني عشر عاماً، إذ ترتفع درجة حرارة المياه السطحية بشكل كبير، وبشكل خاص في الفترة ما بين نهاية فصلي الصيف والخريف، مما يؤدي إلى توليد كتل وتيارات مائية دافئة في المناطق المدارية الواقعة على خط الاستواء بين الساحل الشرقي لقارة آسيا، والساحل الغربي لقارة أمريكا الجنوبية، والساحل الشمالي الشرقي لقارة أستراليا.

تتحرك هذه الكتل المائية الدافئة بالاتجاه الشرقي نحو سواحل الإكوادور، والبيرو في أمريكا اللاتينية، ومن ثم حدوث تغيرات مناخية وبيئية كبيرة في مختلف أنحاء العالم. ظاهرة النينو ظاهرة جديدة، إذ إن العلماء لم يستطيعوا تحديد السبب الحقيقي لها، أو وضع مخطط يظهر التناوب الذي تتكرر فيها، ومن ثم عدم التنبؤ بها قبل حدوثها لاتخاذ التدابير اللازمة للحد من نتائجها السلبية. تعود سبب التسمية إلى الصيادين في الإكوادور والبيرو، إذ استخدموا مصطلح (تيتو) أي الطفل المقدس للتعبير عن الاضطرابات المناخية في المنطقة مع ميلاد السيد المسيح.

 

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي