اخبار الساحة الاسلامية
أخبار العتبة العلوية المقدسة
أخبار العتبة الحسينية المقدسة
أخبار العتبة الكاظمية المقدسة
أخبار العتبة العسكرية المقدسة
أخبار العتبة العباسية المقدسة
أخبار العلوم و التكنولوجيا
الاخبار الصحية
الاخبار الاقتصادية
العتبة الحسينية تستورد ( 61 ) باصاً سياحياً بمواصفات عالمية متطورة لتوظيفها في خدمة زائري كربلاء المقدسة
المؤلف:
imamhussain.org
المصدر:
الجزء والصفحة:
2015-04-27
2859
استوردت الأمانة العامة للعتبة الحسينية المقدسة باصات سياحية متطورة ومجهزة بكافة التقنيات من إحدى الشركات الصينية المختصة بصناعة السيارات الحديثة.وقال (عبد الواحد البير) المشرف على (قسم الآليات) : بتوجيه من سماحة الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة تم استيراد عدد من السيارات الحديثة من أجل تقديم أفضل الخدمات لزائري أبي عبد الله الإمام الحسين وأخيه أبي الفضل العباس(عليهما السلام) في أيام الزيارات المليونية إضافة إلى الإفادة منها بنقل الزائرين إلى بقية المحافظات العراقية والمراقد والمزارت المقدسة،مبيناً أن الباصات المستوردة تم التعاقد على شرائها مع (شركة خيرات السبطين) الجهة التي تعاملت مع إحدى الشركات الصينية (كينك لونك ) ؛ لتزويد العتبة الحسينية المقدسة بالباصات السياحية وعددها (61) سعة( 50 ) راكباً لتضاف إلى أسطول السيارات في (قسم الآليات) في العتبة المقدسة.فيما قال المهندس( ميثم حميد الحافظ) مسؤول (مرآب العطاء الفني) التابع للعتبة الحسينية المقدسة : تم استلام الباصات الحديثة من قبل إحدى الشركات الصينية والتي تم التعاقد معها والبالغ عددها( 61 )باصاً وهي متخصصة بالنقل السياحي سعة ( 50) راكباً وبتكليف من الأمانة العامة للعتبة الحسينية المقدسة،موضحاً أن استيراد الباصات كان بإشراف فني من الكوادر الفنية المتخصصة حيث شكلت العتبة المقدسة لجنة لمراعاة نوعية الباصات التي تلائم طبيعة الأجواء العراقية، وتم اختيار الأجهزة ذات النوعية الجيدة والحديثة التي تستخدم لاحقاً لراحة زائري العتبات المقدسة.والجدير بالذكر أن الأمانة العامة للعتبة المقدسة أنجزت مؤخراً مشروع (مرآب العطاء الفني) على طريق (كربلاء ــ نجف) من أجل حماية المركبات والآليات التابعة للعتبة المقدسة من الاستهلاك والاندثار وتخفيف الكلفة والسرعة في صيانتها ويعد الأول من نوعه ؛ لما يمتلكه من حداثة الأجهزة المتطورة والتقنيات العالية والمختلفة. 
إستعراض موجز لحياة السيدة زينب الكبرى
أم البنين .. صانعة الوفاء وراعية الفضيلة
هل كان الشيخ الوائلي يعلم؟!
