1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

تاريخ الفيزياء

علماء الفيزياء

الفيزياء الكلاسيكية

الميكانيك

الديناميكا الحرارية

الكهربائية والمغناطيسية

الكهربائية

المغناطيسية

الكهرومغناطيسية

علم البصريات

تاريخ علم البصريات

الضوء

مواضيع عامة في علم البصريات

الصوت

الفيزياء الحديثة

النظرية النسبية

النظرية النسبية الخاصة

النظرية النسبية العامة

مواضيع عامة في النظرية النسبية

ميكانيكا الكم

الفيزياء الذرية

الفيزياء الجزيئية

الفيزياء النووية

مواضيع عامة في الفيزياء النووية

النشاط الاشعاعي

فيزياء الحالة الصلبة

الموصلات

أشباه الموصلات

العوازل

مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة

فيزياء الجوامد

الليزر

أنواع الليزر

بعض تطبيقات الليزر

مواضيع عامة في الليزر

علم الفلك

تاريخ وعلماء علم الفلك

الثقوب السوداء

المجموعة الشمسية

الشمس

كوكب عطارد

كوكب الزهرة

كوكب الأرض

كوكب المريخ

كوكب المشتري

كوكب زحل

كوكب أورانوس

كوكب نبتون

كوكب بلوتو

القمر

كواكب ومواضيع اخرى

مواضيع عامة في علم الفلك

النجوم

البلازما

الألكترونيات

خواص المادة

الطاقة البديلة

الطاقة الشمسية

مواضيع عامة في الطاقة البديلة

المد والجزر

فيزياء الجسيمات

الفيزياء والعلوم الأخرى

الفيزياء الكيميائية

الفيزياء الرياضية

الفيزياء الحيوية

الفيزياء العامة

مواضيع عامة في الفيزياء

تجارب فيزيائية

مصطلحات وتعاريف فيزيائية

وحدات القياس الفيزيائية

طرائف الفيزياء

مواضيع اخرى

علم الفيزياء : الفيزياء الحديثة : الطاقة البديلة : المد والجزر :

تفسير ظاهرة المد والجزر عند اللورد كلفن

المؤلف:  سائر بصمه جي

المصدر:  ظاهرة المد والجزر في التراث العلمي العربي

الجزء والصفحة:  ص146–147

2023-07-17

875

بدأ الفيزيائي المشهور وليم طومسون والمعروف باسم اللورد كلفن (توفي 1907 م) Lord Kelvin النظر بطريقة جديدة وقوية في تذبذبات المد والجزر. إذ امتلك أسلوبًا مشابها لذاك المستخدَم بالفعل في مناقشة الشذوذات في حركات القمر والكواكب. 57

فقد طرح كلفين العديد من الأفكار من أجل فهم حالات المد والجزر بالنسبة للخواص الفيزيائية للأرض التي من الممكن اشتقاقها منها وتوسع في تمثيل لابلاس المنسجم مع البيانات المدية. هنا سنهتم بمقدمة طومسون عن الحل البسيط لمعادلات لابلاس المدية LTE والتي أثارت حتى ذلك الوقت الانتباه، باستخدام بعدين أفقيين عوضًا من بعد آيري الواحد. وقد توصل إلى شكل الموجة المدية على الشريط الساحلي، وقد لوحظت هذه السمات للموجات المدية ذات التقدم التصاعدي في القناتين الإنكليزية والإيرلندية وعلى طول الساحل الغربي لبحر الشمال وصار من المعروف حاليا معظم شكل الموجة المتميزة لحركات المد والجزر في المحيط العميق، مع بعض استثناءات قليلة. وقد دعي شكل الموجة المدية هذا فيما بعد باسم «موجة كلفن». وفي علم جغرافية المحيطات، تُسمى «موجة كلفن» (أو من الأفضل موجة كلفن المضاعفة Double Kelvin Wave) المستخدمة أيضًا لوصف نوع الموجة (الداخلية) غير المنظمة للحركة المدية، والتي تنتقل نحو الغرب على طول خط الاستواء بسعة تنتقل نحو الشمال والجنوب.58

______________________________________
هوامش

(57) Darwin, George Howard, p. 87-88

(58) Cartwright, David Edgar, Tides: A Scientific History, p. 82-84

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي