تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
الروابط الكيميائية (Chemical Bonds)
المؤلف:
أ.د. محمود محمد سليم صالح
المصدر:
تقنية النانو وعصر علمي جديد
الجزء والصفحة:
ص24
2023-07-22
1830
الرابطة الكيميائية هي القوة التي تربط الذرات بالجزيء، أو في البلورة، وتجعلها متماسكة. وجميع الروابط الكيميائية ترجع إلى تفاعل الإلكترونات الموجودة في الذرة. وهذه الإلكترونات جزء من المدار الذري (Atomic Orbital). وتكون الذرات رابطة عندما تصبح مداراتها أقل في الطاقة بعد عمليات التفاعل الكيميائية. وهناك أنواع مختلفة من الترابط الكيميائي تستخدم في تصنيف أنواع التفاعلات الذرية. وهذه التصنيفات تعرّف بواسطة التوزيع الإلكتروني، ومستويات الطاقة. وهناك روابط كيميائية كثيرة تربط بين الذرات والجزيئات في المواد المختلفة، وتعد الروابط الأيونية، والتساهمية، والفلزية من أشهر هذه الروابط الكيميائية بين العناصر.
وقبل التعرّف على هذه الروابط كان من اللازم طرح السؤال التالي: لماذا تميل العناصر إلى الاتحاد مع بعضها بعضًا، وترتبط معًا؛ لتكوّن المركبات؟ لأنّ العناصر بفقدانها أو اكتسابها عددًا من الإلكترونات، أو إسهامها ومشاركتها تصل إلى التركيب الإلكتروني الثابت (الخامل)، فتكون طاقة وضع المركب أقل من مجموع طاقة العناصر المكونة له.