1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

تاريخ الفيزياء

علماء الفيزياء

الفيزياء الكلاسيكية

الميكانيك

الديناميكا الحرارية

الكهربائية والمغناطيسية

الكهربائية

المغناطيسية

الكهرومغناطيسية

علم البصريات

تاريخ علم البصريات

الضوء

مواضيع عامة في علم البصريات

الصوت

الفيزياء الحديثة

النظرية النسبية

النظرية النسبية الخاصة

النظرية النسبية العامة

مواضيع عامة في النظرية النسبية

ميكانيكا الكم

الفيزياء الذرية

الفيزياء الجزيئية

الفيزياء النووية

مواضيع عامة في الفيزياء النووية

النشاط الاشعاعي

فيزياء الحالة الصلبة

الموصلات

أشباه الموصلات

العوازل

مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة

فيزياء الجوامد

الليزر

أنواع الليزر

بعض تطبيقات الليزر

مواضيع عامة في الليزر

علم الفلك

تاريخ وعلماء علم الفلك

الثقوب السوداء

المجموعة الشمسية

الشمس

كوكب عطارد

كوكب الزهرة

كوكب الأرض

كوكب المريخ

كوكب المشتري

كوكب زحل

كوكب أورانوس

كوكب نبتون

كوكب بلوتو

القمر

كواكب ومواضيع اخرى

مواضيع عامة في علم الفلك

النجوم

البلازما

الألكترونيات

خواص المادة

الطاقة البديلة

الطاقة الشمسية

مواضيع عامة في الطاقة البديلة

المد والجزر

فيزياء الجسيمات

الفيزياء والعلوم الأخرى

الفيزياء الكيميائية

الفيزياء الرياضية

الفيزياء الحيوية

الفيزياء العامة

مواضيع عامة في الفيزياء

تجارب فيزيائية

مصطلحات وتعاريف فيزيائية

وحدات القياس الفيزيائية

طرائف الفيزياء

مواضيع اخرى

علم الفيزياء : الفيزياء والعلوم الأخرى : الفيزياء الكيميائية :

الرابطة الفلزية (Metallic Bond)

المؤلف:  أ.د. محمود محمد سليم صالح

المصدر:  تقنية النانو وعصر علمي جديد

الجزء والصفحة:  ص28–30

2023-07-22

1754

هي رابطة كيميائية تحصل بين عنصرين من الفلزات وهي قوى التجاذب الكهربائي الناتجة بين الأيونات الموجبة والإلكترونات السالبة للفلز وهي التي تربط البلورة الفلزية (المعدنية) بكاملها. وعندما ترتبط الفلزات ببعضها بعضًا، فإنها لا تكتسب التركيب الإلكتروني للغازات النبيلة؛ لأنه من السهل أن تفقد ذرات الفلزات مثل الصوديوم والبوتاسيوم إلكترونات تكافئها، ومن ثم تصبح أيونات موجبة؛ لأنّ سالبيتها الكهربائية منخفضة. وتتأثر قوة الرابطة الفلزية بعدة عوامل هي:

  • كثافة الشحنة تساوي شحنة الأيون حجمه، حيث إنّ شحنة الأيون هي ا الشحنة التي يكتسبها الفلز بعد أن يفقد كل الإلكترونات الموجودة في المدار الأخير (+1، +2، +3).
  • حجم الأيون: يتناسب حجم الأيون تناسبًا طرديا مع عدد المدارات.
  • كلما كانت كثافة الشحنة على الأيون أعلى زادت قوة الرابطة الفلزية، ونتيجة لذلك تكون درجة الانصهار أعلى.

الخصائص التي تمنحها الرابطة الفلز: تُرجع الكثير من خصائص الفلزات إلى طبيعة هذه الرابطة، فالتوصيل الكهربائي والتوصيل الحراري للفلزات سببه يرجع إلى حركة الإلكترونات الحرة بين الذرات. كذلك حركة الإلكترونات الحرة داخل المعدن تنتظم عند تمرير التيار الكهربائي من خلاله، وتتقدم الإلكترونات من القطب السالب إلى الموجب. جميع الفلزات (ماعدا الزئبق) توجد في الحالة العنصرية الصلبة؛ ولعل سبب ذلك راجع إلى تلك الروابط القوية التي تربط بين ذرات الفلز (المعدن) ، حيث يمكن النظر إلى الفلز في الحالة الصلبة على أنه بحر من الشحنات الموجبة (الأنوية) التي تتحرك بينها الإلكترونات بحرية، وتنتقل من ذرة إلى أخرى (انظر: الشكل رقم 11) . توجد بعض الفلزات، مثل: الذهب والنحاس والفضة في الصخور كعناصر حرة. معظم الفلزات لها واحد أو اثنان أو ثلاثة إلكترونات في الغلاف الخارجي قابلة للمشاركة بسهولة مع ذرات أخرى.

وترتبط ذرات الفلزات ببعضها بعضًا برابطة فلزية، وتكون ذرات الفلزات متلاصقة بشدة؛ لذلك إلكترونات هذه الذرات تكوّن سحابة تدور حول هذه الذرات.

شكل رقم 11 الفلز في الحالة الصلبة يحمل بحرًا من الشحنات الموجبة.

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي