تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
أبحاث مدينة الملك عبد العزيز في مجال تقنية النانو: تصنيع وتطوير جهاز لتحريك المواد ذات الأبعاد النانوية باستخدام الملاقط الليزرية
المؤلف:
أ.د. محمود محمد سليم صالح
المصدر:
تقنية النانو وعصر علمي جديد
الجزء والصفحة:
ص189–190
2023-08-03
1070
تصنيع وتطوير جهاز لتحريك المواد ذات الأبعاد النانوية باستخدام الملاقط الليزرية، ويهدف هذا المشروع إلى استخدام علوم البصريات وفيزياء الليزر لإنتاج وتطوير ملاقط ليزرية لاستخدامها لتحريك وعزل والتحكم في تجمع الأجسام النانوية. فعلى سبيل المثال يمكن أن يستخدم لتحريك الخلايا والأنسجة الحيوية لأهداف علاجية ووقائية وكذلك لترشيح الجسيمات النانوية بحسب الحجم أو غيره من الخصائص. بدأ العمل في المشروع عام 1433 هـ، وقد أنجز في عام 1434 هـ، حيث جرى تجربة الجهاز في عدة مجالات: في تقنية النانو للتحكم بالأجسام النانوية، في التقنية الحيوية المتعلقة بالفيروسات والبكتيريا وفي علم المناعة والجينات الجزيئية للتصنيع الخلوي، وأيضا لتغيير نفاذية وحركية أنواع عديدة من البروتينات. كما تم الحصول على عدد من براءات الاختراع ونشر العديد من الأوراق العلمية، ويستفيد من مخرجات هذا المشروع: مراكز الأبحاث العلمية الحيوية والمراكز الطبية.