1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

تاريخ الفيزياء

علماء الفيزياء

الفيزياء الكلاسيكية

الميكانيك

الديناميكا الحرارية

الكهربائية والمغناطيسية

الكهربائية

المغناطيسية

الكهرومغناطيسية

علم البصريات

تاريخ علم البصريات

الضوء

مواضيع عامة في علم البصريات

الصوت

الفيزياء الحديثة

النظرية النسبية

النظرية النسبية الخاصة

النظرية النسبية العامة

مواضيع عامة في النظرية النسبية

ميكانيكا الكم

الفيزياء الذرية

الفيزياء الجزيئية

الفيزياء النووية

مواضيع عامة في الفيزياء النووية

النشاط الاشعاعي

فيزياء الحالة الصلبة

الموصلات

أشباه الموصلات

العوازل

مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة

فيزياء الجوامد

الليزر

أنواع الليزر

بعض تطبيقات الليزر

مواضيع عامة في الليزر

علم الفلك

تاريخ وعلماء علم الفلك

الثقوب السوداء

المجموعة الشمسية

الشمس

كوكب عطارد

كوكب الزهرة

كوكب الأرض

كوكب المريخ

كوكب المشتري

كوكب زحل

كوكب أورانوس

كوكب نبتون

كوكب بلوتو

القمر

كواكب ومواضيع اخرى

مواضيع عامة في علم الفلك

النجوم

البلازما

الألكترونيات

خواص المادة

الطاقة البديلة

الطاقة الشمسية

مواضيع عامة في الطاقة البديلة

المد والجزر

فيزياء الجسيمات

الفيزياء والعلوم الأخرى

الفيزياء الكيميائية

الفيزياء الرياضية

الفيزياء الحيوية

الفيزياء العامة

مواضيع عامة في الفيزياء

تجارب فيزيائية

مصطلحات وتعاريف فيزيائية

وحدات القياس الفيزيائية

طرائف الفيزياء

مواضيع اخرى

علم الفيزياء : الفيزياء الحديثة : الفيزياء الجزيئية :

الفوليرين (The Fullerene)

المؤلف:  أ.د. محمود محمد سليم صالح

المصدر:  تقنية النانو وعصر علمي جديد

الجزء والصفحة:  ص65

2025-02-06

365

جزيئات نانوية مكونة من ذرات كربون مترابطة ثلاثيا، تعطي شكل كريات لها بناء يماثل الجرافيت، ولكن بدلاً من احتوائها على الشكل السداسي النقي، فإنها تحتوي على أشكال خماسية( ويحتمل سباعية) من ذرات الكربون؛ مما يؤدي إلى انثناء الطبقات وتحولها إلى كريات، أو أسطوانات. ويعد الجزيء C60 أكثر الفوليرينات شهرة، حيث تترتب ستون ذرة كربون على رؤوس مجسم عشريني ناقص، وشكل المجسم العشريني الناقص يشبه كرة القدم (انظر: الشكل رقم 9-2) ، ويتميز بأنه جزيء ممغنط، وغير قابل للاحتكاك. وقد اكتشف الفوليرين في عام 1944م عندما لحظ أوتوهان وجود سلاسل من الكربون أثناء إجرائه تجارب كانت تستهدف تكوين ذرات ثقيلة من ذرات أخف عن طريق امتصاصها النيوترونات إذ إن بحثه كان منصبا في الكشف عن الفروق الصغيرة في الوزن بين بعض ذرات العناصر الثقيلة التي يبخرها في قوس كربوني.

شكل رقم (1) (أ) فوليرين C60 في الصورة الجزيئية. (ب) فوليرين C60 في الصورة البلورية .

وأثناء مشاهدة أوتوهان تلك النتائج، لحظ أن القوس أنتج أيضًا سلاسل من الكربون كان لها الوزن الجزيئي نفسه للمعدن، وحيث إنه لم يكن مهتما بسلاسل الكربون فقد دون ملاحظاته بشأنها في نهاية تقريره، ثم انطلق وراء الهدف الرئيس من بحثه، ولم تتابع النتائج التي توصل إليها بشأن سلاسل الكربون إلا في عام 1985م عن طريق هارولد كروتو، وروبرت كيرل، وريتشارد سمالي، حيث توصلوا إلى أن سلاسل الكربون تلك ما هي إلا صورة جديدة من صور الكربون .

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي