

الفضائل

الاخلاص والتوكل

الامر بالمعروف والنهي عن المنكر

الإيثار و الجود و السخاء و الكرم والضيافة

الايمان واليقين والحب الالهي

التفكر والعلم والعمل

التوبة والمحاسبة ومجاهدة النفس

الحب والالفة والتاخي والمداراة

الحلم والرفق والعفو

الخوف والرجاء والحياء وحسن الظن

الزهد والتواضع و الرضا والقناعة وقصر الامل

الشجاعة و الغيرة

الشكر والصبر والفقر

الصدق

العفة والورع و التقوى

الكتمان وكظم الغيظ وحفظ اللسان

بر الوالدين وصلة الرحم

حسن الخلق و الكمال

السلام

العدل و المساواة

اداء الامانة

قضاء الحاجة

فضائل عامة


الآداب

اداب النية وآثارها

آداب الصلاة

آداب الصوم و الزكاة و الصدقة

آداب الحج و العمرة و الزيارة

آداب العلم والعبادة

آداب الطعام والشراب

آداب الدعاء

اداب عامة

الحقوق


الرذائل وعلاجاتها

الجهل و الذنوب والغفلة

الحسد والطمع والشره

البخل والحرص والخوف وطول الامل

الغيبة و النميمة والبهتان والسباب

الغضب و الحقد والعصبية والقسوة

العجب والتكبر والغرور

الكذب و الرياء واللسان

حب الدنيا والرئاسة والمال

العقوق وقطيعة الرحم ومعاداة المؤمنين

سوء الخلق والظن

الظلم والبغي و الغدر

السخرية والمزاح والشماتة

رذائل عامة


علاج الرذائل

علاج البخل والحرص والغيبة والكذب

علاج التكبر والرياء وسوء الخلق

علاج العجب

علاج الغضب والحسد والشره

علاجات رذائل عامة

أدعية وأذكار

صلوات وزيارات

قصص أخلاقية

إضاءات أخلاقية

أخلاقيات عامة
كتابة القرآن العظيم والاستشفاء به والاستخارة به
المؤلف:
الشيخ عبد الله المامقاني
المصدر:
مرآة الكمال
الجزء والصفحة:
ج3، ص 27 ــ 28
2025-12-18
169
لا بأس بكتابة القرآن وغسله وشربه والاستشفاء به، كما لا بأس بالرقية والعوذة والنشرة إذا كانت من القرآن أو الذكر، كما نصّ بذلك مولانا الصادق (عليه السّلام) معلّلًا بأنّ مَن لم يشفه القرآن فلا شفاه اللّه [1].
وأنّه هل شيء أبلغ في هذه الأشياء من القرآن؟
أوليس اللّه (عزّ وجلّ) يقول: ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾ [الإسراء: 82]؟
أليس يقول اللّه جلّ شأنه: ﴿لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ﴾ [الحشر: 21]؟.
وقد ورد جملة من الروايات الواردة في كتابة جملة من الآيات والسور وغسلها وشربها لجملة من الأمراض في الباب الثالث والثلاثين من أبواب القراءة في غير الصلاة من المستدركات، وفي المجلد التاسع عشر من البحار وغيرهما، فلاحظ.
وورد النهي عن التّعوّذ بشيء من الرقى غير القرآن والذكر؛ لأنّ كثيرًا من الرقى والتمائم شرك [2].
ويُكرَه محو شيء من كتاب اللّه بالبزاق، وكذا كتابته بالبزاق [3].
ولا بأس بالاستخارة بالمصحف؛ لما ورد من أمره (عليه السّلام) بفتحه والنظر إلى أوّل ما يُرى منه والأخذ به [4].
ويأتي شرحه في ذيل آداب السفر في الاستخارات إن شاء اللّه تعالى.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[1] طبّ الأئمة /62 باب ما يجوز من العوذة والرقى والنشرة.
[2] طبّ الأئمة /62.
[3] وسائل الشيعة: 4/877 باب 40 حديث 2. أقول: بل يحرم إذا انتزع عرفًا توهينًا للقرآن أو قصد ذلك.
[4] التهذيب: 3/310 باب 31 من الصلوات المرغبات فيها حديث 960.
الاكثر قراءة في إضاءات أخلاقية
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة
الآخبار الصحية

قسم الشؤون الفكرية يصدر كتاباً يوثق تاريخ السدانة في العتبة العباسية المقدسة
"المهمة".. إصدار قصصي يوثّق القصص الفائزة في مسابقة فتوى الدفاع المقدسة للقصة القصيرة
(نوافذ).. إصدار أدبي يوثق القصص الفائزة في مسابقة الإمام العسكري (عليه السلام)