الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
تربة المدينة المنورة
المؤلف: محمد فوزي حلوة
المصدر: جغرافية المدن
الجزء والصفحة: ص152-153
31-1-2016
6389
ومن دراسة تكوينات التربة : تحت المدينة المنورة يمكن تمييز الأنماط الرئيسية التالية :
1- المنطقة ذات تربة صلصالية ثقيلة: وهي تمتد في نطاق يغطي حوالي 2000 هكتار من مناطق قباء والعوالي وقربان.
2- مناطق ذات تربة صلصالية خفيفة: تغطي ما يزيد على 400 هكتار من مناطق العيون وسيد الشهداء شمال المدينة، وتعتبر ملائمة للزراعة لاحتوائها على بعض الطفل.
3- تربة قرينية وينتشر وجودها على ضفاف وبطون الأودية: وتتميز بتجدد خصوبتها مع كل فصل ممطر إلا أنها ممهدة بالانجراف بسبب السيول التي تحدث في فصول المطر الغزيرة، ويتم نقلها من الأودية إلى المناطق البعيدة عنها لاستصلاح مزراعهم.
4- التربة الرملية: والتي يتركز وجودها في غرب المدينة (آبار علي) وشمالها الغربي (الجرف)، وهي غير قابلة للزراعة لعدم توفر الطمي والطفل فيها وشدة مسامها التي تؤدي إلى تسرب الماء بعيدا عن جذور النباتات وتغطي مساحة تزيد على 380 هكتاراً
5- السبخة : ويتركز وجودها في المنطقة الواقعة بين شمال جبل سلع وجنوبي منطقة العيون، وتكونت هنا نتيجة لانخفاض الموضع حيث تجمع مياه الأمطار ثم تنجرف تاركة الأملاح على سطحها مما يجعلها غير صالحة للزراعة، وتغطي ما يزيد على 800 هكتار، وكانت تشكل في السنوات الماضية حاجزا اما التوسع العمراني.