1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

تاريخ الفيزياء

علماء الفيزياء

الفيزياء الكلاسيكية

الميكانيك

الديناميكا الحرارية

الكهربائية والمغناطيسية

الكهربائية

المغناطيسية

الكهرومغناطيسية

علم البصريات

تاريخ علم البصريات

الضوء

مواضيع عامة في علم البصريات

الصوت

الفيزياء الحديثة

النظرية النسبية

النظرية النسبية الخاصة

النظرية النسبية العامة

مواضيع عامة في النظرية النسبية

ميكانيكا الكم

الفيزياء الذرية

الفيزياء الجزيئية

الفيزياء النووية

مواضيع عامة في الفيزياء النووية

النشاط الاشعاعي

فيزياء الحالة الصلبة

الموصلات

أشباه الموصلات

العوازل

مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة

فيزياء الجوامد

الليزر

أنواع الليزر

بعض تطبيقات الليزر

مواضيع عامة في الليزر

علم الفلك

تاريخ وعلماء علم الفلك

الثقوب السوداء

المجموعة الشمسية

الشمس

كوكب عطارد

كوكب الزهرة

كوكب الأرض

كوكب المريخ

كوكب المشتري

كوكب زحل

كوكب أورانوس

كوكب نبتون

كوكب بلوتو

القمر

كواكب ومواضيع اخرى

مواضيع عامة في علم الفلك

النجوم

البلازما

الألكترونيات

خواص المادة

الطاقة البديلة

الطاقة الشمسية

مواضيع عامة في الطاقة البديلة

المد والجزر

فيزياء الجسيمات

الفيزياء والعلوم الأخرى

الفيزياء الكيميائية

الفيزياء الرياضية

الفيزياء الحيوية

الفيزياء العامة

مواضيع عامة في الفيزياء

تجارب فيزيائية

مصطلحات وتعاريف فيزيائية

وحدات القياس الفيزيائية

طرائف الفيزياء

مواضيع اخرى

علم الفيزياء : الفيزياء الحديثة : علم الفلك : الثقوب السوداء :

اختلاف الثقوب السوداء عن النجوم السوداء

المؤلف:  باسكال بوردي

المصدر:  مالثقوب السوداء؟

الجزء والصفحة:  ص 30

25-9-2016

555

اختلاف الثقوب السوداء عن النجوم السوداء

 ان النجم الأسود هو نجم تفوق سرعة التحرر لديه سرعة الضوء. وهذا يقتضي ضمنياً وجود قوة جذب شديدة بما يكفي على السطح ، اي ، في حالة نجم ذي كتلة معينة، أن يكون شعاع هذا النجم صغيراً بما يكفي.

ومتى قمنا بعملية حساب وفق جاذبية نيوتن، أتضح لنا ان الشعاع يكون على قدر كاف من الصغر إذا كان أقل . . . من شعاع شوارزشيلد أو مساوياً له !

قد يذهب المرء الى الظن اول وهلة أن هناك توافقاً بين نظريتين نيوتن وأينشتاين بما ان كلتيهما تتنبآن بوجود الاشعة الحرجة نفسها لدى النجوم السوداء ولدى الثقوب السوداء سواء. إن سلوك هذا المسلك يعني الجهل بأن جاذبية نويتن تقدم بوجه عام وصفاً غير صحيح لهذه المسألة؛ إذ يمكن أن يكون للنجم الأسود شعاع أصغر من شعاع شوارزشيلد الخاص به وألا ينعكس عليه ذلك سلباً، بينما تتنبأ النسبية العامة بانهيار هذا النجم انهياراً لا مناص منه. ومن جانب آخر، فإن الفوتونات المنبعثة من سطح النجم الأسود تستطيع ولا شك ان تخرج من المنطقة المحددة بشعاع شوارزشيلد (أي من أفق الاحداث في النسبية العامة) بأتباعها مسارات اهليجية تعود بها مرة اخرى جهة السطح. هكذا، فلا حائل يحول من دون التقاط الضوء المنبعث من النجم شريطة ان يوجد الملتقط على مسافة قريبة بما يكفي من النجم على النقيض من ذلك، تقضي النسبية العامة بأن لا شيء بوسعه ان يخرج من الثقب الأسود. أن مغزى هذه القصة هو ان لا وجود للنجوم السوداء بحكم انها ثمرة آتية فحسب من نظرية طبقت خارج حدود صلاحياتها.

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي