تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
لا استقرارية التضيق
المؤلف: د. أ. فرانك كامنتسكي
المصدر: البلازما حالة رابعة للمادة
الجزء والصفحة: ص 98
6-6-2017
458
لا استقرارية التضيق
تشكل اللااستقرارية الهدرومغناطيسية التي جرى اكتشافها لدى دراسة سلوك الحبل البلازمي (التضيق البلازمي) المنضغط بالحقل المغنطيسي للتيار المار عبره المثال الابسط والاكثر دراسة. فلااستقرارية التضيق البلازمي لها نفس طبيعة لا استقرارية اي ناقل مرن. يمر تيار على طوله . ويتولد حوله حقل مغنطيسي خاص (دائري) كما حول كل ناقل مستقيم وتتناقص شدته بشكل يعاكس البعد عن المحور . وتكون خطوط القوة حول هذا الحقل محدبة نحو الخارج من كل مكان ويقع مركز تقعرها على المحور اي داخل البلازما. ومن هنا ومن مبدأ الطاقة ينتج فورا انه اذا لم يكن هناك حقل مغنطيسي داخل البلازما (حالة الجلدية الكاملة) فان التضيق يجب ان يكون لا مستقرا بالنسبة الى حركات الحمل . في هذه الحالة يمكن تفسير هذه اللااستقرارية بشكل اوضح.
على فرض ان هناك اضطرابا صغيرا نشأ عن تقوس الحقل. فان خطوط القوة سوف تزداد كثافتها في جهة التقوس (التقعر) وتتخلخل في الجهة المعاكسة (الشكل 1) وبالنتيجة فان شدة الحقل المغنطيسي ومعها الضغط المغنطيسي سوف يتزايدان داخل انحناء الحبل وبالتالي سوف يعملان على ثني الحبل اكثر. يبين الحساب التفصيلي ان تصدعات مختلفة الانواع سوف تنشأ من اجل تصنيف هذه التصدعات من الاسهل استخدام العدد السمتي m الذي يبين بكم مرة يغير اتجاه التصدع اشارته عند السير على محيط دائرة التخصر.
فالقيمة m = 0 تشير الى تصدع من نوع "رقبة" والقيمة m =1 الى نوع " افعى" وهكذا (كما في الشكل 2).
الشكل (1): توضيح لا استقرارية التخصر مع احتساب الضغط المغنطيسي.
الشكل (2): لا استقرارية من نوع "رقبة" (a)، ومن نوع "افعى" (b).