علم الحديث
تعريف علم الحديث وتاريخه
أقسام الحديث
الجرح والتعديل
الأصول الأربعمائة
الجوامع الحديثيّة المتقدّمة
الجوامع الحديثيّة المتأخّرة
مقالات متفرقة في علم الحديث
أحاديث وروايات مختارة
الأحاديث القدسيّة
علم الرجال
تعريف علم الرجال واصوله
الحاجة إلى علم الرجال
التوثيقات الخاصة
التوثيقات العامة
مقالات متفرقة في علم الرجال
أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)
اصحاب الائمة من التابعين
اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني
اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث
علماء القرن الرابع الهجري
علماء القرن الخامس الهجري
علماء القرن السادس الهجري
علماء القرن السابع الهجري
علماء القرن الثامن الهجري
علماء القرن التاسع الهجري
علماء القرن العاشر الهجري
علماء القرن الحادي عشر الهجري
علماء القرن الثاني عشر الهجري
علماء القرن الثالث عشر الهجري
علماء القرن الرابع عشر الهجري
علماء القرن الخامس عشر الهجري
الشيخ حسين ابن الشيخ محمد علي ابن الشيخ حسين
المؤلف: السيد محسن الأمين.
المصدر: أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة: ج 6 - ص 158.
25-6-2017
1386
الشيخ حسين ابن الشيخ محمد علي ابن الشيخ حسين ابن الشيخ محمد الأعسم الزبيدي النجفي.
آل الأعسم بيت علم وفضل وأدب ونجابة من بيوتات النجف الشهيرة والعريقة في ذلك خرج منهم علماء فضلاء وشعراء أدباء ذكرنا من عثرنا على ترجمته منهم في هذا الكتاب كلا في بابه وذكرنا في ترجمة والد صاحب الترجمة في حرف الميم بيان نسبتهم واصلهم فراجع.
كان المترجم عالما فاضلا من تلاميذ السيد علي صاحب الرياض له شرح على منظومة والده الرضاعية وله كتاب ايضاح الكلام في شرح شرائع الاسلام وهو شرح مزجي وجد منه كتاب الطهارة في مجلد واحد كبير رأيته بالنجف سنة 1352 وعقب الشيخ محمد علي من ولده هذا وولده الآخر الشيخ محمد وولده الثالث الشيخ عبد الحسين شارح أراجيز والده وقال الشيخ درويش علي البغدادي الحائري في كتابه كنز الأديب على ما حكي عنه في ترجمة الشيخ علي الأعسم: وكان له ولد عالم فاضل جليل وأديب شاعر نبيل أعني الشيخ محمد حسين له منظومة في آداب الأكل والشرب وله منظومات كثيرة في الفقه والعربية لم اقف على تاريخ ولادته غير أنه كان في عصر الفقيه الشيخ علي ابن الشيخ جعفر صاحب كشف الغطاء النجفي طاب ثراه انتهى والظاهر أنه هو صاحب الترجمة فتارة سمي بحسين وتارة بمحمد حسين ومنظومة آداب الطعام والشراب المعروفة هي للوالد لا للولد الا أن تكون منظومة أخرى فغير معروفة والله أعلم.