أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-4-2016
![]()
التاريخ: 7-4-2016
![]()
التاريخ: 5-4-2016
![]()
التاريخ: 6-4-2016
![]() |
عندما ألقت الأمّة نظرة على سير الأحداث في واقعتي ساباط وعاشوراء أدركت بوضوح جاهلية الأمويين الخبيثة والقبيحة.
فقد شاهدت انّ الحسن قد ارتضى بالسلم بيد انّ معاوية لم يفِ بأي شرط من شروط المعاهدة المتفق عليها ونقض كلّ المواثيق فلا هو سار على هدي كتاب اللّه وسنة رسوله في حكمه، ولا جعل الحكم شورى من بعده، ولا منحه لصاحبه الحقيقي، ولا هو أوقف سبّ علي وصان قداسة المنبر من هذه البدعة الشائنة، ولا هو دفع الخراج الواجب عليه دفعه، ولا هو أبعد عن المسلمين المخلصين وأصحاب علي اضطهاده وملاحقاته ومطارداته الغادرة، بل سقى الحسن السم في النهاية أيضاً .
|
|
لشعر لامع وكثيف وصحي.. وصفة تكشف "سرا آسيويا" قديما
|
|
|
|
|
كيفية الحفاظ على فرامل السيارة لضمان الأمان المثالي
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تجري القرعة الخاصة بأداء مناسك الحج لمنتسبيها
|
|
|