المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18130 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الشكر قناة موصلة للنعم الإلهية
2025-01-12
أسباب ودوافع الكفران وطرق علاجه
2025-01-12
عواقب كفران النعمة
2025-01-12
معنى كفران النعمة
2025-01-12
دور الإدارة الحكوميـة فـي التنـميـة التكـنولوجـيـة 2
2025-01-12
دور الإدارة الحكوميـة فـي التنـميـة التكـنولوجـيـة 1
2025-01-12

تعريف الاتّجاه الفقهيّ
2024-10-05
الجهر والاخفات
2023-05-07
عبد الرحمن الداخل
27/11/2022
هل الشيعة ينقسمون إلى ثلاثة أقسام هي : الإخبارية والشيخية والأُصولية؟
13-9-2020
مفهوم النقل العالمي
9-9-2021
الأكياس المتباينة Heterocysts
25-7-2018


فضل سورة المزمل وخواصها  
  
31346   06:50 مساءاً   التاريخ: 3-05-2015
المؤلف : ضياء الدين الأعلمي
الكتاب أو المصدر : خواص القران وفوائده
الجزء والصفحة : ص 147.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / فضائل السور /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-10-2014 3153
التاريخ: 2023-10-29 1368
التاريخ: 7-4-2016 3497
التاريخ: 26-9-2021 2092

عن أبي عبد اللّه عليه السّلام ، قال : «من قرأ سورة المزّمّل في العشاء الآخرة ، أو في آخر الليل ، كان له الليل والنهار شاهدين مع سورة المزّمّل ، وأحياه اللّه حياة طيّبة ، وأماته ميتة طيّبة» «1».

ومن خواص القرآن : روي عن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أنّه قال : «من قرأ هذه السورة كان له من الأجر كمن أعتق رقابا في سبيل اللّه بعدد الجنّ والشياطين ، ورفع اللّه عنه العسر في الدنيا والآخرة ، ومن أدمن قراءتها ورأى النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم في المنام فليطلب منه ما يشتهي فؤاده» «2».

وقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «من قرأها دائما ، رفع اللّه عنه العسر في الدنيا والآخرة ، ورأى النبيّ في المنام» «3».

وقال الصادق عليه السّلام : «من أدمن في قراءتها ورأى النبيّ وسأله ما يريد أعطاه اللّه كلّ ما يريده من الخير ، ومن قرأها في ليلة الجمعة مائة مرّة غفر اللّه له مائة ذنب ، وكتب له مائة حسنة بعشر أمثالها ، كما قال اللّه تعالى» «4».

____________________
(1) ثواب الأعمال ، ص 150.

(2-4) تفسير البرهان ، ج 8 ، ص 146.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .