سبب نزول قوله تعالى : {أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ } [الزمر: 22] |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-1-2022
![]()
التاريخ: 2024-10-14
![]()
التاريخ: 5-2-2022
![]()
التاريخ: 2023-04-07
![]() |
عن طريق أهل السنة:
1- تفسير القرطبي: نزلت الآية في حمزة وعلي وأبي لهب وولده ، فعلي وحمزة ممن شرح الله صدره ، وأبو لهب وأولاده الذين قست قلوبهم عن ذكر الله ، وهو قوله تعالى : {فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله}(1).
عن طريق الإمامية:
2- المناقب: عن عطاء في قوله تعالى : {أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه} قال نزلت في علي (عليه السلام) وحمزة {فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله} في أبي جهل وولده(2).
ــــــــــــــــــــــــــــ
1- تفسير القرطبي 15: 247.
2- مناقب ابن شهر آشوب 3: 80.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
عقد جلسة حوارية عن ضحايا جرائم التطرف ضمن فعاليات اليوم الثاني لمؤتمر ذاكرة الألم
|
|
|