أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-10-22
292
التاريخ: 11-4-2017
2365
التاريخ: 2024-06-16
849
التاريخ: 2024-10-22
374
|
في مقدورنا جميعاً إدراك الفارق بين التحدث والتواصل. يشير التواصل إلى أن كلا الطرفين في عملية التواصل مرتبطان ولديهما نفس الفهم لما يتم مناقشته؛ وذلك يقود إلى نتائج أكثر إيجابية، كما أنه سوف يحد، على الأرجح، من التوتر إذا ما كان هناك أي نزاع. وكم يستحق الأمر حقاً أن تثقل من مهارات التواصل لديك؛ وإليك بعض الإرشادات التي يمكنك الاستعانة بها للبدء.
ابدأ من خلال تقييم ما يدور بذهنك قبل وأثناء وبعد أي محادثة أو تفاعل تقوم به.
لا يمكن أن تكون المحادثات من طرف واحد، لذا عليك أن تتقبل رأي الطرف الآخر ووجهة نظره. وتقبل أن له الحق في الإيمان بما يعتقده. وبمجرد أنت تتفهم الشخص الآخر، يمكنك أن تؤكد على موقفك، ومعتقداتك واحتياجاتك الخاصة.
استمع بعناية إلى ما يقوله الطرف الآخر في الحوار. إن الشخص القادر على التواصل يتفاعل ويستجيب إلى حوار الطرف الآخر، ويقدم تعليقاته بناء على ذلك. تجنب مقاطعة الشخص الآخر وانتظر دورك في الحديث لتوضح وجهة نظرك.
من المقبول تماماً أن تنتابك مشاعر وانفعالات خلال أي حوار أو تفاعل، وإنك سوف تبدي تفهماً أكبر وتواصلاً أكثر فعالية إذا ما حافظت على هدوئك قدر الإمكان. قم بالتعبير عن آرائك بنغمة هادئة، ولتحاول أن تحرص دائماً على نغمة صوتك: كلما ازداد انفعالك، قلت فرص استماع الطرف الآخر إلى ما تقول.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|