أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-7-2016
![]()
التاريخ: 27-4-2016
![]()
التاريخ: 2023-02-09
![]()
التاريخ: 27-4-2016
![]() |
إن معادلة آينشتاين mc2 E = جامدة في مضمونها – حسب نظرية الزيبوني الجديدة للباحث بديع السويدي– فسرعة الضوء ثابتة بمعنى آخر الكتلة في مربع الرقم الثابت الذي يحمل وحدات الطول والزمن. في نظرية آينشتاين وتحويلات لورنتز – كما أورد آينشتاين في معادلة تأخر الزمن – اذا سافر الجسم بسرعة الضوء يصير ما تحت الجذر التربيعي صفر وبهذا يصير الزمن الحقيقي المراقب من قبل شخص واقف في إسناد آخر صفرا ايضا.. ويطرح السويدي سؤالاً آخراً: "ماذا يعني هذا؟" ثم يجيب: إنه يعني اذا بلغت سرعة الجسم سرعة الضوء التي في حسابات آينشتاين السرعة الكونية القصوى فإن زمن الانتقال يكون صفراً..، وهذا – يقول السويدي – ينافي رياضياً أن الزمن لا يمكن أن يكون صفراً إلا في تحقق عنصران لا ثالث لهما: أن تكون المسافة صفراً او ان تكون السرعة مالانهاية (كبيرة جدا)، حيث انه من المعروف – حسب بديع السويدي – أن النسبية الخاصة جاءت من الهندسة الاقليدية.
نظرية الزيبوني للباحث اليمني بديع السويدي نستطيع أن نفسر بها بعض الآيات القرآنية مثل انتقال عرش بلقيس، وقوله تعالى: (في يوم كان مقداره خمسين الف سنة) أو (الف سنة مما تعدون) في آية أخرى..، وحتى ظهور الأهرامات. يقول الباحث بديع السويدي ان انتقال عرش بلقيس هو انتقال صوري فأهل اليمن وقت انتقال العرش لم يروا عرشهم قد انتقل حتى يراه النبي سليمان عليه السلام ويحفظ وصفه... كان النبي سليمان – حسب رأي الباحث – في الحال الصفر وحالة تواجد العرش بالنسبة له هي الحال الموجب ولو سافر الى اليمن ليرى العرش فسيقضي شهوراً ليصل الى اليمن من بلاد الشام وهذا يعني – كما تقول نظرية بديع – العرش مستقبل في ذهن النبي سليمان لأنها أيام وشهور تنقضي ولكن صار هناك انتقال صوري مادي بقدرة الله لحالة المستقبل في الحال الموجب الى الحال الصفر..، ولنتخيل – يقول بديع – مقدار الزمن بقول "الذي عنده علم الكتاب".. " قبل أن يرتد إليك طرفك".. ليغمض كل منا عينييه قبل ارتداد الطرف... يعني مازالت العين في حالة الإغماض بمعنى ان الزمن صفر (زمن ارتداد الطرف) ولو أخذنا المعادلة الكلاسيكية إن الزمن قد تجمد وصار صفراً بمعنى فيزيائي لا أبعاد له حتى مع وجود المكان، وأن انحناء الزمكان في فلسفة آينشتاين ما هو الاّ تصور خيالي غير قابل للبحث، وظاهرة التجمد تكون بسببين اما المسافة هنا وهي واقع حقيقي من نقطة في محيط العرش الى نقطة فضاء أمام عين النبي سليمان ولا يمكن أن يكون صفراً، ويبقى مُركبة السرعة التي انتقلت كبعد رابع في مالانهاية من الحركة التسارعية المنتظمة..، فالسفر عبر الزمن هو مصطلح لا أساس له هنا إلا في الخيال العلمي – يقول بديع السويدي – ولكن في هذه النظرية تصحيح السفر عبر السرعة إلى المستقبل وأي مستقبل إنه الكائن الحادث وليس له علاقة بالغيبيات التي لم تكن بعد. ويضيف الباحث السويدي أن انتقال الحال السالب إلى الحال الصفر أو العكس هو السفر إلى الماضي وانتقال الحال الموجب إلى الحال الصفر أو العكس هو السفر إلى المستقبل، أن رؤيتنا الى نجم يبعد عنا x10171 كيلومتر يعنى السفر إلى الماضي فهذا النجم وصلنا ضوؤه اليوم أي ربما بعد 200 سنة من ولادته ويكون قد مات قبل 30 سنة فماضيه نراه. أن تلقينا معلومات عن حضارتنا هو من انتقال الحال السالب الى الحال الصفر عبر سرعة بطيئة جداً وهي الكتب والمعلومة.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
عقد جلسة حوارية عن ضحايا جرائم التطرف ضمن فعاليات اليوم الثاني لمؤتمر ذاكرة الألم
|
|
|