أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-11-2014
![]()
التاريخ: 14-11-2014
![]()
التاريخ: 14-11-2014
![]()
التاريخ: 8-12-2015
![]() |
قال تعالى: {الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [آل عمران: 134]
{الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ} في حالتي الرخاء والشدة، يعني ينفقون في أحوالهم كلها ما تيسر لهم من قليل أو كثير {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ} الممسكين عليه الكافين عن امضائه.
في الكافي عن الصادق (عليه السلام) من كظم غيظا ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه يوم القيامة رضا والعافين عن الناس فيه عنه ( عليه السلام ) قال قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) عليكم بالعفو فان العفو لا يزيد العبد إلا عزا فتعافوا يعزكم الله والله يحب المحسنين .
في المجمع روي أن جارية لعلي بن الحسين جعلت تسكب عليه الماء ليتهيأ للصلاة فسقط الإبريق من يدها فشجه فرفع رأسه إليها فقالت له الجارية ان الله تعالى يقول والكاظمين الغيظ فقال لها كظمت غيظي قالت والعافين عن الناس قال عفا الله عنك قالت والله يحب المحسنين قال اذهبي فأنت حرة لوجه الله .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
دراسة تستعرض آلام السجناء السياسيين في حقبة البعث المجرم في العراق
|
|
|