المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 13212 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
نظام تزهير القطن
2025-01-26
شعر القطن
2025-01-26
Antibiotic Resistance of P. aeruginosa
2025-01-26
تساقط البراعم الزهرية والازهار واللوز في القطن
2025-01-26
الإخصاب Fertilization
2025-01-26
الدورة الزراعية المناسبة للقطن
2025-01-26

أضواء على دعاء اليوم السادس عشر.
2024-05-01
عصور قبل التاريخ
24-9-2016
نبات المندليه واستخدامه كمبيد حشري
27/9/2022
انواع الكستناء
2023-11-30
كيف أدار الإمام الجواد "ع" الشيعة وأثر على مسار الأمة ؟
2024-12-03
الاستضواء – شدة الضوء luminance
11-6-2017


النشاط الاقتصادي في كشمير  
  
53   07:46 صباحاً   التاريخ: 2025-01-25
المؤلف : د. محمد ابراهيم حسن
الكتاب أو المصدر : جغرافيا أوربا الاقليمية
الجزء والصفحة : ص 275
القسم : الجغرافية / الجغرافية البشرية / الجغرافية الاقتصادية / الجغرافية الزراعية /

وتتمثل الزراعة فى اهم حرف السكان واكثرها انتشاراً إلا أن الأراضى الزراعية تبدو محدودة في هذا الإقليم الجبلي وهي تنتشر أساساً في بطولة الأودية ولاسيما وأدي كشمير إذ تتركز فيه نحو 30% من الأراضي الزراعية وتقع هذه الأراضى الزراعية في نحو مليون هكتار. وتعتمد الزراعة على مياه الأنهار إلى جانب الأمطار والمياه الجوفية فهى زراعة مرورية في جوهرها تتسم بالثبات وعدم التذبذب في معدل الإنتاج ويأتى الأرز في مقدمة المحاصيل المزروعة يصل إلى نحو نصف مساحة الزمام المزروع فهو محصول غذائى رئيسى للسكان وتتركز زراعته في بطون الأودية والنطاقات السهلية منخفضة المنسوب وتأتي الذرة كالمحصول الثاني في الأراضي المجاورة لنطاق الأرز على السهول والمنحدرات الأكثر ارتفاعاً وتمثل 30% من مساحة الأراضى الزراعية وإذا أضفنا أراضي القمح زراعة الحبوب تشكل 80% من الأراضى الزراعية وأما الباقي من الأراضي الزراعية فهو لزراعة القطن والتبغ والكتان بالإضافة إلى محاصيل الفاكهة والشاي وأما المراعي فهي على المنحدرات الجبلية لرعى نحو 3 ملايين رأس من الأغنام والماعز إذ تشتهر الولاية بإنتاج الصوف الكشميرى المشهور عالمياً كما تربى الماشية في بطون الأودية بنحو 2 مليون رأس. ويأتي الفحم فى رأس الثروة المعدنية في وادى كشمير للاستهلاك المحلي .

والصناعة في كشمير معظمها من النوع اليدوي التقليدي التي تعتمد على الخامات المحلية ومن أهمها صناعة الحرير للتوسع في تربية دود القز منذ زمن بعيد. بالإضافة إلى صناعة المنسوجات الصوفية والسجاد والبطاطين وتطريز الأقمشة والحفر على الأخشاب وأيضاً الصناعات الخشبية.




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .