أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-11-2016
![]()
التاريخ: 23-5-2021
![]()
التاريخ: 17-11-2020
![]()
التاريخ: 12-1-2016
![]() |
يكون توكيل مسؤولية الأطفال للمربية أو الخادمة والهروب من عبثها والقاؤها على كاهل الآخرين غالباً لطلب الراحة والترفيه عن النفسية ولا ترغب احيانا أن يزول اصباغ اظفارها ولا تريد أن يتأثر جمال يديها وهندامها.
والفرق الشاسع واضح بين طريقة التفكير هذه وبين مسؤوليات الأمومة. فالأم التي لا ترضع الطفل حفظا على صدرها من الترهل، والأم التي تبحث عن الانطلاق وتستخدم المربية أو الخادمة للمنزل من اجل تسهيل عملية ذهابها وايابها هي ليست أما بل شخصا لا أباليا مغرورا.
|
|
حقن الذهب في العين.. تقنية جديدة للحفاظ على البصر ؟!
|
|
|
|
|
علي بابا تطلق نماذج "Qwen" الجديدة في أحدث اختراق صيني لمجال الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر
|
|
|
|
|
مشاتل الكفيل تنتج أنواعًا مختلفة من النباتات المحلية والمستوردة وتواصل دعمها للمجتمع
|
|
|