أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-6-2020
![]()
التاريخ: 7-3-2021
![]()
التاريخ: 28-7-2022
![]()
التاريخ: 19-11-2019
![]() |
إن احترام المرأة في الإسلام، لا من اجل جنسها وكونها امرأة، بل من اجل امومتها، والمرأة لا تعني تلك التي تحمل ابنها بين احشائها قرابة تسعة اشهر وتنجب، بل انها تلك التي تعمل ضمن واجباتها التي حددها لها الشرع والعقل في تربية اولادها تربية اسلامية والاعتناء بهم، ضمن وجهة نظر الإسلام . ان الام المنجبة والطائشة والشريرة والتي لا تعتني بتربية اولادها لا يليق بها تسمية الامومة والاحترام، مثلها مثل الرجل، فالرجل الشرير والذي لا يهتم بأولاده لا يليق به تسمية الأبوة.
يتضح مقام المرأة في الإسلام في ظل احترامها القانون الطبيعي والشرعي والذي يؤكد على تقبلها مسؤولية تربية أولادها فهي مسؤولة على زرع القواعد الايمانية والاخلاقية عند طفلها شرعا وامام الله، وليس من الشك فهي الأخرى مسؤولة ان تتعلم وسائل التربية الإسلامية والصحيحة، كي تستطيع بالتالي ادارة دفة تربية اولادها. واذا ما استطاعت المرأة، الام، الوصول الى كافة المواصفات التي ذكرناها في الام الطيبة فهي اشبه بالملاك...
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
عقد جلسة حوارية عن ضحايا جرائم التطرف ضمن فعاليات اليوم الثاني لمؤتمر ذاكرة الألم
|
|
|