أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-11-25
193
التاريخ: 27/9/2022
1793
التاريخ: 14-06-2015
2038
التاريخ: 2024-12-10
112
|
سنايس
قال الأستاذ سنايس : إن القرآن هو القانون العام ، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، فهو صالح لكل زمان ومكان . فلو تمسك به المسلمون حقاً، وعملوا بموجب تعاليمه وأحكامه ، لأصبحوا سادة الأمم كما كانوا ، أو بالأقل لصار حالهم حال الأقوام المتمدنة.
بوسورت سميث
وقال المستر بوسورت سميث الإنكليزي : من حسن الحظ الوحيد في التاريخ ، ان محمداً أتى بكتاب هو آية في البلاغة ، ودستور للشرائع ، وللصلاة والدين في آن واحد.
غوستاف لوبرون
وقال الدكتور غوستاف لوبون الفرنسي ، إن التعاليم الأخلاقية التي جاء بها القرآن ، هي صفوة الآداب العالمية ، وخلاصة المبادئ الخلقية الكريمة ، فقد حض على الصدفة والإحسان والكرم والعفة والاعتدال ، ودعا إلى التمسك بالميثاق والوعد ، والفاء بالذمة والعهد . وأمر بحب الجار وصلة الرحم وإيتاء ذي القربى ، ومساعدة الأرامل واليتامى . تلك هي الآداب السامية التي دعا إليها القرآن ، وهي اسمى بكثير من آداب الأنجيل.
ماكس منين
ويقول المستشرق ماكس منين : إن مرشد المسلمين هو القرآن وحده . والقرآن ليس بكتاب دين فقط ، بل هو ايضاً كتاب الآداب ، وتجد به أصول الحياة السياسية والاجتماعية ، بل إنه مرشد الإنسان إلى وظائفه اليومية.
المسيو جيبون
ويقول المسيو جيبون : إن القرآن المجيد هو الدستور العام لكافة العالم الإسلامي ، من أدناه إلى أقصاه ، وهو دستور الدين الإسلامي. فهو نظام الكون في المعاد والمعاش ، وبه النجاة الأبدية ، وحفظ الصحة البدنية ، وبه المطامح العامة والشخصية ، وما يترتب على ذلك من الفضائل الأدبية ، والإجراءات الجزائية الدنيوية والأخروية ، كل ذلك نظم في القرآن المجيد.
داور أورلوهارت
ويقول داور أورلوهارت : أشرق الإسلام بصقعهم نوراً يا له من نور ، وهو نور حكمة القرآن ، الذي أنزله على صدر نبيه ، المبعوث لا محالة لإرشاد البشر !. وأبقى لهم دستوراً لن يضلوا به أبداً ، وهو القرآن ، الجامع لمصالح دنياهم ، ولخير اخراهم.
هنري دي كستري
ويقول الكونت هنري دي كستري : لو لم يكن في القرآن غير بهاء معانيه ، وجمال مبانيه ، لكفى بذلك أن يستولي على الأفكار ، ويأخذ بمجامع القلوب.
رينورت
ويقول رينورت : يجب ان نعترف بأن العلوم الطبيعية والفلك والفلسفة والرياضيات ، التي أنعشت أوروبا في القرآن العاشر ، مقتبسة من القرآن ، بل إن أوروبا لمدينة للإسلام.
بولا تيتلر
ويقول بلا تيتلر : من الصعب ان يظن الإنسان في أمره ، أن قوة الفصاحة الإنسانية تؤثر ذلك التأثير القرآني ، خصوصاً وأنها تصدر عالية بغير ضعف ابداً ، وتتجدد رفيعة . إنها لمعجزة إذ تقتصر دون تقليدها رجال الأرض وملائكة السماء.
كوزان دي بيرسوفال
ويقول كوزان دي بيرسوفال : أما مسألة الوحي بالقرآن ، فهي أكثر إشكالاً وأكبر تعقيداً ، لأن الباحثين لم يهتدوا إلى حلها حلاً مرضياً. والعقل يحار كيف يتأتى ان تصدر تلك الآيات من رجل أي . وقد اعترف الشرق قاطبة أنها آيات يعجر فكر بني الإنسان عن الإتيان بمثلها لفظاً ومعنى. آيات لما سمعها عقبة بن ربيعة حار في جمالها . وكفى رفيع عباراتها لإقناع عمر بن الخطاب ، فآمن برب قائلها . وفاضت أعين النجاشي ملك الحبشة ، لما تلا عليه جعفر بن أبي طالب (سورة مريم) وما جاء فيها عن زكريا وولادة يحيى ، فصاح القس : إن هذا الكلام وارد في موارد كلام عيسى (عليه السلام).
موريس
ويقول الدكتور موريس الفرنسي ، إن القرآن أفضل كتاب أخرجته يد الصناعة الأزلية للبشر.
سيلفويو فريديو
ويقول البروفسور الدكتور سيلفويو فريديو الإيطالي : إن أغلب الباحثين في القرآن ، والدارسين لتاريخ الشعوب الشرقية ، ممن احتكوا بها احتكاكاً مباشراً ، بدون أن يتأثروا بروح التعصب ، يجمع هؤلاء على الاقتناع ، بأن القرآن كان أكبر عمل ممكن لخدمة البشر حتى الآن.
جويث
ويقول جويث : القرآن يجذب القارئ بمحاسنه ، ويولع فيه ولعاً زائداً ، لكثرة فصاحته وبلاغته.
غلادستون
ويقول لادستون رئيس وزراء بريطانيا سابقاً : طالما ان القرآن في أيدي المسلمين ، فلن يقر لنا قرار في بلادهم.
المستر كربنكو
ويقول أستاذ الآداب العربية في كلية (عليكده) الهندية : ومن بديع ما بلغنا عن المستر (كربنكو) الانكليزي ، أستاذ الآداب العربية في كلية (عليكده) عندما اجتمع الاساتذة والأدباء حوله في حفلة، وسألوه عن إعجاز القرآن فأجابهم : "إن للقرآن أخاً صغيراً يسمى نهج البلاغة ، فهل في أمكان أحد أن يأتي بمثل هذا الأخ الصغير ، حتى يسوغ لنا البحث عن الأخ الكبير ، وإمكان ان يأتي أحد بمثله " .
أنا ماري شيميل
وتقول الدكتورة الألمانية أنا ماري شيميل : إن القرآن هو المعجزة الكبرى للنبي (صلى الله عليه واله) ، والدليل القاطع على صحة نبوته ، وأنه رسالة الله إلى الناس كافة . وإن القرآن هو المهيمن على ما سلفه من الكتب المنزلة من الله على الأنبياء والرسل ، وإنه يخاطب العقل والضمير والوجدان.
جول لابوم
وقال الخبير الفرنسي جول لابوم : أيها الناس ، دققوا في القرآن ، حتى تظهر لكم حقائقه ، فكل هذه العلوم والفنون التي اكتسبها العرب ، وكل صروح المعرفة التي شيدوها ، إنما أساسها القرآن.
ينبغي على أهل الأرض على اختلاف ألوانهم ولغاتهم ، ان ينظروا بعين الإنصاف إلى ماضي العالم ، ويطالعوا صحيفة العلوم والمعارف قبل الإسلام ، ويعترفوا بأن العلم والمعرفة لم تنتقل إلى أهل الأرض إلا عبر المسلمين الذين استوحوا هذه العلوم والمعارف من قرآن ، كأنه بحر من المعارف تتفرع منه الأنهار .
فرانسوا ماري فولتر
وقال العالم الفرنسي المشهور فرانسوا ماري فولتر : أنا على يقين انه لو ت عرض القرآن والإنجيل على شخص غير متدين ، لاختار الأول ؛ إذ إن الكتاب الذي نزل على صدر محمد (صلى الله عليه واله) : يعرض في ظاهرة أفكاراً تنطبق بالمقدار اللازم مع الأسس العقلية.
موريس بوكاي
إن القرآن ــ وقد استأنف التنزيلين اللذين سبقاه ــ لا يخلو فقط من متناقضات الرواية ، وهي السمة البارزة في مختلف صياغات الأناجيل ، بل هو يظهر ايضاً ، لكل من يشرع في دراسته بموضوعية وعلى ضوء العلوم ، طابعه الخاص ، وهو التوافق التام مع المعطيات العلمية الحديثة ، بل أكثر من ذلك كما أثبتنا ، إذ يكتشف القارئ فيه مقولات ذات طابع علمي. فالمعارف العلمية الحديث تسمح بفهم بعض الآيات القرآنية التي كانت بلا تفسير صحيح حتى الآن.
وبدون أية فكرة مسبقة ، وبموضوعية تامة ، أجدني أتوجه أولاً إلى الوحي القرآني ، باحثاً عن درجة التوافق بين نص القرآن ومعطيات العلم الحديث . وقد كنت أعرف من بعض الترجمات ان القرآن يسوق كل انواع الظواهر الطبيعية ، ولم أكن املك منها إلا معرفة جزئية. ولكن بعد تدقيق النص العربي بإمعان شديد ، قمت بجرد شامل ، استبان لي منه أنه ليس في القرآن تأكيد يمكن أن ينتقد من الوجهة العلمية في هذا العصر الحديث.
|
|
للتخلص من الإمساك.. فاكهة واحدة لها مفعول سحري
|
|
|
|
|
العلماء ينجحون لأول مرة في إنشاء حبل شوكي بشري وظيفي في المختبر
|
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يحتفي بإصدار العدد الألف من نشرة الكفيل
|
|
|