أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-7-2016
![]()
التاريخ: 28-1-2018
![]()
التاريخ: 8-12-2017
![]()
التاريخ: 24-1-2018
![]() |
اسمه :
علي بن أحمد بن محمد بن علي بن أحمد بن أبي جامع الحارثي الهمداني، العالم الاِمامي، نور الدين العاملي ثم الكربلائي ثم الحويزي.
نبذه من حياته :
كان المترجم عالماً فاضلاً فقيهاً محدثاً تقياً صالحاً، ذا ثروة ونعمة، أخذ عن والده شهاب الدين أحمد، وقرأ على الفقيه الكبير زين الدين (الشهيد الثاني) بن علي العاملي كتابه «الروضة البهية في شرح اللمع الدمشقية» في الفقه.
ولما استشهد أُستاذه المذكور (سنة 966 هـ)، وخاف علماء جبل عامل من بطش السلطة العثمانية، فرّ المترجم من بلاده، وسافر إلى العراق، فأقام في كربلاء، ثم أرسل إليه السلطان العثماني من يقبض عليه، فخرج سراً، قاصداً بلاد فارس، فلمّا وصل إلى الدورق (في خوزستان) أكرمه حاكمها السيد عبد المطلب ابن حيدر المشعشعي وأحسن وفادته، وحبّذ له الاِقامة فيها، فقبل، ثم انتقل مع السيد عبد المطلب إلى الحويزة، فسكن بها إلى أن مات سنة خمس وألف ، ونقلت جنازته إلى النجف الاَشرف، فدفن في الحضرة الشريفة للإمام علي عليه السَّلام .
روى عنه أولاده الاَربعة: عبد اللطيف، ورضي الدين، وفخر الدين، والحسن.
آثاره :
صنّف شرحاً على «قواعد الاَحكام في مسائل الحلال والحرام» للعلاّمة الحلّي، ورسالة في تحقيق صلاة الجمعة في حال الغيبة.*
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*ينظر: موسوعة طبقات الفقهاء ج188/11.
|
|
لشعر لامع وكثيف وصحي.. وصفة تكشف "سرا آسيويا" قديما
|
|
|
|
|
كيفية الحفاظ على فرامل السيارة لضمان الأمان المثالي
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تجري القرعة الخاصة بأداء مناسك الحج لمنتسبيها
|
|
|