المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
وكالات الأنباء المصادر الخارجية للأخبار- محطات الإذاعة والتليفزيون الوطنية والأجنبية المصادر الخارجية للأخبار- الصحف والمجلات الوطنية والأجنبية المصادر الخارجية للأخبار- شبكات المعلومات والشبكات الإخبارية والمواقع الإخبارية على شبكة الإنترنت The distribution of degree expressions - The degree expression continuum Adjectives and degree modification Introduction Some analytical possibilities- An alternative approach Some analytical possibilities- Is “left branch” good enough? Will head movement break this? موقف دساتير الدول الاتحادية من النظام العام الدولي دستور الولايات المتحدة الأمريكية لسنة 1787 من الدساتير التي تمنح الوحدات الاتحادية أهلية ابرام الاتفاقيات الدولية دستور الهند لسنة 1949 من الدساتير التي لا تمنح الوحدات الاتحادية أهلية ابرام الاتفاقيات الدولية 1996 الأرض القيود الملزمة لوحدات الدولة الاتحادية لأبرام الاتفاقيات الدولية القيود الملزمة للسلطة الاتحادية لأبرام الاتفاقيات الدولية الزهرة

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18790 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية



مبدأ الوراثة في العلم الحديث  
  
2058   09:16 صباحاً   التاريخ: 22-7-2016
المؤلف : د. لبيب بيضون
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العلمي في القران الكريم
الجزء والصفحة : ص239-240.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العلمي والطبيعي /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-10-2014 6216
التاريخ: 11-7-2016 2398
التاريخ: 13-4-2016 2133
التاريخ: 18-5-2016 2003

قرر العلم الحديث بعد اكتشاف المجهر خلية الانسان الجسمية تحوي في نواتها 46 عروة صبغية . وقد سميت العروة (بالصبغية) لانه وجد عند اضافة بعض المواد الملونة للخلية بغية رؤيتها بوضوح بالمجهر ، ان هذه العرى تصطبغ بشدة وتظهر بوضوح ، منها 44 عروة جسمية ، سميت بذلك لانها تعطي صفات اعضاء الجسم المختلفة ، ومنها عروتان  جنسيتان، سميتا بذلك لانهما تقرران جنس المولود ذكراً ام انثى ، وهاتان العروتان يكون شكلهما في الذكر  XY وفي الانثى XX . مما يدل على ان صبغة Y هو عامل الذكورة  ، والصبغي X هو عامل الانوثة ، والرجل يحوي العاملين ، بينما المرأة فتحوي عاملها الخاص فقط.

هذا هو تركيب الخلية الجسمية . اما الخلية التي تشكل في خصية الرجل او في مبيض المرأة ، فانها تحوي نصف العدد السابق ، اي 22 عروة جسمية + عروة جنسية . هذه العروة الجنسية تكون في المرأة من الشكل X ، اما في الرجل فتكون نصف نطافه من النوع X والنصف الثاني من النوع Y وهو الاصغر جماً . وعند اقتران الخلية الجنسية المذكرة مع الخلية الجنسية المؤنثة في الرحم لتشكيل البيضة الملقحة ، تصطف عُرى الرجل مقابل عُرى المرأة ، ثم تندمج ببعضها وتتشابك . فاذا كانت خلية الرجل فيها Y أعطت ذكرا ، واذا كانت من النوع X أعطت انثى . فالرجل هو المسؤول الرئيسي عن نوع المولود .

يقول تعالى : { أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى (37) ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى (38) فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى} [القيامة : 37 - 39] .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .