تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
فشل تحويلات جاليليو
المؤلف:
محمد فخري
المصدر:
النظرية النسبية
الجزء والصفحة:
.....
24-7-2016
4182
فشل تحويلات جاليليو
فشلت هذه التحويلات في اثبات عدم تغير قوانين الكهرومغناطيسية و خاصة نظرية انتشار الضوء.
مثال: طبيعة انتشار الضوء
نفترض نبضة ضوئية تتحرك بسرعة c في وسط (سمى قديما الأثير)، فإذا كان هناك راصد في إطار هذا الوسط فانه سوف يقيس سرعة الضوء على أنها c . أما إذا كان هناك راصد أخر في إطار مرجعي أخر و يتحرك بسرعة نسبية مقدارها v بالنسبة للإطار الأول، فان ذلك الراصد سوف يعين سرعة الضوء بالعلاقةc - v إذا كان متحركا مع اتجاه النبضة الضوئية و سوف يعينها من العلاقة c + v إذا كان متحركا عكس اتجاه النبضة الضوئية كما هو موضح بالشكل.
و معنى هذا أن سرعة الضوء ليست ثابتة و تختلف من إطار الى أخر و أنها ثابتة فى إطار قصوري وحيد وهو الأثير.
هذا و حاول العلماء في نهاية القرن التاسع عشر إثبات وجود الأثير عن طريق قياس سرعة الضوء في أنظمة قصورية مختلفة و ملاحظة اختلاف النتائج و هل يوجد نظام وحيد تكون فيه سرعة الضوء غير سرعته في الأثير (c). و كان العالمان ميكلسون و مورلي هما أول من أجرى مثل هذه التجارب. و كانت المفاجئة أن سرعة الضوء في كل الأطر القصورية ثابتة و لا تعتمد على الإطار أو الراصد او حتى المصدر الضوئي. و فشلت كل هذه التجارب في إيجاد هذا الوسط. وللدهشة فان هذه النتائج المعملية قد وضعها اينشتين على صورة فرضه الثاني في النظرية النسبية الخاصة. و نلاحظ أن جميع هذه التجارب أجريت مع الأخذ في الاعتبار صحة تحويلات جاليليو أو لإثبات صحة هذه التحويلات.
و بذلك فان الفرض الثاني لأينشتين يتعارض مع تحويلات جاليليو. والآن يجب أن يكون لدينا تحويلات معينة تتفق و فروض اينشتين و مع النتائج العملية أيضا.
الاكثر قراءة في النظرية النسبية الخاصة
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
