أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-2-2018
![]()
التاريخ: 28-7-2016
![]()
التاريخ: 26-7-2016
![]()
التاريخ: 25-6-2017
![]() |
أبو عبد اللّه الزّنجاني (1262- 1313 ه) أبو عبد اللّه بن محمد (أبي القاسم) بن كاظم بن محمد حسين الموسوي، شمس الدين الزّنجاني، كان فقيها إماميا، أديبا، ذا اعتناء بالفلسفة.
ولد في زنجان سنة اثنتين و ستين و مائتين و ألف، و طوى بعض مراحله الدراسية ببلدته و بقزوين، و أخذ بسبزوار عن الفيلسوف هادي السبزواري، و ارتحل إلى النجف الأشرف سنة (1285 ه، فحضر على أكابر المجتهدين: راضي بن محمد بن محسن المالكي، السيد حسين الكوهكمري التبريزي، السيد المجدّد محمد حسن الشيرازي.
و رجع إلى زنجان سنة (1294 ه)، فتصدّى بها للتدريس و إمامة الجماعة.
و ألف كتبا و رسائل، منها: مطالع الشموس في شرح الدروس- أي «الدروس الشرعية في فقه الإمامية» للشهيد الأول-، رسالة في حجية القطع، الإنصاف في الحسن و القبح العقليين، رشحات الملكوت، الإيماضات في الحكمة الإشراقية، نفحات اللاهوت، الإيقاظات، أجزاء العلوم، رسالة في شرح بعض صفات النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم، رسالة في الأمانات، مصابيح الدجى في المواعظ، نور المنابر (مطبوع) بالفارسية في مقتل الحسين السبط عليه السّلام، الميزان في العروض، و رسالة في القوافي، و غير ذلك.
توفّي في زنجان سنة- ثلاث عشرة و ثلاثمائة و ألف.
و له أخوان فقيهان، هما: السيد أبو طالب (المتقدمة ترجمته)، و السيد أبو المكارم (الآتية ترجمته).
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
دراسة تستعرض آلام السجناء السياسيين في حقبة البعث المجرم في العراق
|
|
|