المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6384 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
علم الري
2025-01-31
تشرب المياه في التربة
2025-01-31
تاريخ علم الري والصرف
2025-01-31
أهمية الري في المناطق الزراعية المختلفة
2025-01-31
إعـادة التـدويـر وعلاقـة البيئـة مـع الاقتـصـاد والقاعدة الذهبية R4
2025-01-31
النظام المائي للتربة وسبل التحكم به
2025-01-31

كوكب نبتون
5-12-2019
السلوك السياسي وتأثيراته الاجتماعية
5-6-2022
الاسماء الستة
15-10-2014
The Zeeman effect
18-8-2020
توزيع الحرارة بمياه المحيطات
7-4-2016
بيان علاقة اللفظ بالمعنى
30-8-2016


ربيعة بن سُمَيْع  
  
1486   11:13 صباحاً   التاريخ: 19-8-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .....
القسم : الحديث والرجال والتراجم / اصحاب الائمة من التابعين /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-11-2017 2960
التاريخ: 18-8-2016 2569
التاريخ: 22-11-2017 1126
التاريخ: 22-7-2017 1437

اسمه:

ربيعة بن سُمَيْع.

 

أقوال العلماء فيه :

ـ عده النجاشي من السلف الصالحين من المتقدمين في التصنيف ، وقال : ربيعة بن سميع عن أمير المؤمنين عليه السلام ، له كتاب في زكاة النعم . أخبرني الحسين بن عبيد الله ، وغيره ، عن جعفر بن محمد بن قولويه ، قال : حدثنا أبي وسائر شيوخي ، عن سعد بن عبدالله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد ابن أبي عمير ، قال : حدثنا عبدالله بن المغيرة ، قال : حدثنا مقرن ، عن جده ربيعة ابن سميع ، عن أميرالمؤمنين عليه السلام ، أنه كتب له في صدقات النعم وما يؤخذ من ذلك ، وذكر الكتاب .

 

نبذه من حياته:

أحد السلف الصالحين المتقدمين في التصنيف . روى النجاشي بسنده عن مقرن عن جدّه ربيعة بن سميع عن أمير المؤمنين - عليه السّلام ،  في الوقت الذي كان تأليف الحديث وتدوينه ، أمراً مرغوباً عنه ، قامت ثلَّة من أجلاء شيعة الإمام علي - عليه السّلام بالتدوين والتأليف ، غير مكترثين بالنهي ولا بمضاعفاته ، ومنهم مترجمنا الجليل ، أحد الصالحين . وقد نبّهنا على أسماء هؤلاء الذين خدموا علم الحديث بأقلامهم عند تراجمهم .

 

أثارهُ :

له كتاب في زكاة النّعم . ، أنّه كتب له في صدقات النعم وما يؤخذ من ذلك.*

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر معجم رحال الحديث ج8/رقم الترجمة 4554.موسوعة طبقات الفقهاء ج343/1

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)