المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
وكالات الأنباء المصادر الخارجية للأخبار- محطات الإذاعة والتليفزيون الوطنية والأجنبية المصادر الخارجية للأخبار- الصحف والمجلات الوطنية والأجنبية المصادر الخارجية للأخبار- شبكات المعلومات والشبكات الإخبارية والمواقع الإخبارية على شبكة الإنترنت The distribution of degree expressions - The degree expression continuum Adjectives and degree modification Introduction Some analytical possibilities- An alternative approach Some analytical possibilities- Is “left branch” good enough? Will head movement break this? موقف دساتير الدول الاتحادية من النظام العام الدولي دستور الولايات المتحدة الأمريكية لسنة 1787 من الدساتير التي تمنح الوحدات الاتحادية أهلية ابرام الاتفاقيات الدولية دستور الهند لسنة 1949 من الدساتير التي لا تمنح الوحدات الاتحادية أهلية ابرام الاتفاقيات الدولية 1996 الأرض القيود الملزمة لوحدات الدولة الاتحادية لأبرام الاتفاقيات الدولية القيود الملزمة للسلطة الاتحادية لأبرام الاتفاقيات الدولية الزهرة

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6518 موضوعاً
علم الحديث
علم الرجال

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية



يحيى بن أبي عمران  
  
2460   10:38 صباحاً   التاريخ: 1-9-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الحديث والرجال والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-11-2017 1471
التاريخ: 25-6-2017 1844
التاريخ: 29-8-2016 1535
التاريخ: 29-8-2016 1907

اسمه:

يحيى بن أبي عمران الهمداني، من أصحاب الامامين: الرضا والجواد عليمها السلام ، وتلميذ يونس بن عبد الرحمان(... ـ قبل 220 هـ ).

أقوال العلماء فيه :

عده الشيخ السبحاني من أصحاب الامامين: الرضا والجواد (عليمها السلام).

 ـ ذكره الصدوق في المشيخة ، وقال : " وما كان فيه عن يحيى بن أبي عمران فقد رويته عن محمد بن علي ما جيلويه ( رضي الله عنه ) ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن يحيى بن أبي عمران ، وكان تلميذ يونس بن عبدالرحمن " .

نبذه من حياته :

توكل للإمام محمد الجواد - عليه السلام - ، وروى عنه وعن: يونس بن عبد الرحمان اثني عشر موردا من الروايات ،وكان حسن المنزلة عند الامامين الرضا والجواد عليمها السلام ، فقد روي أن الامام الرضا - عليه السلام - كتب إلى يحيى بن أبي عمران وأصحابه: عافانا الله وإياكم، انظروا أحمد ابن سابق الاعثم الاشج، فاحذروه، وكتب الامام الجواد - عليه السلام - إلى إبراهيم بن محمد كتابا، وأمره أن لا يفكه حتى يموت يحيى بن أبي عمران، قال: فمكث الكتاب عندي سنين، فلما كان اليوم الذي مات فيه يحيى بن أبي عمران، فككت الكتاب فإذا فيه: قم بما كان يقوم به.

روى عن يونس ، وروى عنه إبراهيم بن هاشم في عدة موارد على ما نذكر ، ولابي الحسن الرضا عليه السلام إليه كتاب ، تقدم في ترجمة أحمد بن سابق . وروى الصفار ، عن محمد بن عيسى ، قال : حدثني إبراهيم بن محمد ، قال : كان أبو جعفر محمد بن علي عليه السلام ، كتب إلي كتابا وأمرني أن لا أفكه حتى يموت يحيى بن أبي عمران ، وقال : فمكث الكتاب عندي سنين فلما كان اليوم الذي مات فيه يحيى بن أبي عمران ، فككت الكتاب فإذا فيه : قم بما كان يقوم به ، أو نحو هذا من الامر . قال : وحدثني يحيى ، وإسحاق ، ابنا سليمان بن داود : أن إبراهيم أقرأ هذا الكتاب في المقبرة يوم مات يحيى ، وكان إبراهيم يقول : كنت لا أخاف الموت ما كان يحيى بن أبي عمران حيا . بصائر الدرجات : الجزء 6 ، باب في أن الائمة عليهم السلام يعرفون آجال شيعتهم ، الحديث 2 .

ورواها ابن شهر آشوب في المناقب : الجزء 4 ، باب إمامة أبي جعفر محمد الجواد عليه السلام ، في فصل في آياته عليه السلام ، وفيه : إبراهيم بن محمد الهمداني .

قال السيد الخوئي : هذه الرواية تدل على أن يحيى بن أبي عمران كان من وكلاء أبي جعفر عليه السلام ، وأنه مات في حياته ، وقد يستدل بهذا على وثاقته . ولكن ذكرنا غير مرة أن الوكالة لا تلازم الوثاقة . فهو ثقة ، على ما التزمنا به .*

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: معجم رجال الحديث ج21/رقم الترجمة 13472، وموسوعة طبقات الفقهاء ج613/3.

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)