المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6336 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
مدارات الأقمار الصناعية Satellites Orbits
2025-01-11
كفران النعم في الروايات الإسلامية
2025-01-11
التلسكوبات الفضائية
2025-01-11
مقارنة بين المراصد الفضائية والمراصد الأرضية
2025-01-11
بنات الملك شيشنق الثالث
2025-01-11
الشكر وكفران النعمة في القرآن
2025-01-11

أمبير ساعة ampere-hour
25-10-2017
الحركة الدورانية للجزيئات الثنائية الذرة: الدوار الصلد
18-11-2020
Gabriel Lamé
19-7-2016
التدابير المادية في مجال الضبط الإداري
23-6-2018
Dialects—The Fallacy of Blackboard Grammar
2024-01-16
المراد من «الأساطير»
21-10-2014


الحسين بن أحمد التميمي  
  
2462   06:40 مساءاً   التاريخ: 5-9-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الحديث والرجال والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-12-2016 1587
التاريخ: 8-8-2017 1630
التاريخ: 30-7-2017 2146
التاريخ: 8-9-2016 2301

اسمه :

الحسين بن أحمد المِنْقَري  التميمي ، أبو عبد اللَّه ( . . كان حياً قبل 183 هـ ).

أقوال العلماء فيه :

ـ قال النجاشي : " الحسين بن أحمد المنقري ، التميمي أبوعبدالله ، روى عن أبي عبدالله عليه السلام رواية شاذة لا تثبت وكان ضعيفا ، ذكر ذلك أصحابنا رحمهم الله ، روى عن داود الرقي وأكثر . له كتب ( كتاب ) والرواية تختلف فيه .

ـ عده الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الباقر (عليه السلام ) ومن أصحاب الكاظم (عليه السلام) قائلا ضعيف .

ـ رد السيد الخوئي على كلام الشيخ والنجاشي بقوله : مقتضى كلام الشيخ : أن القاسم بن إسماعيل ، يروي كتاب الحسين ابن أحمد بلا واسطة ، وهو ينافي كلام النجاشي في أنه يرويه بواسطة عبيس بن هشام . وكيف كان فطريق الشيخ إليه ضعيف ، بأبي طالب الانباري ، والقاسم بن إسماعيل .

ـ عده البرقي في أصحاب الكاظم عليه السلام .

نبذه من حياته :

 روى عن الامامين الصادق والكاظم عليهما السّلام - وكان واحداً من محدِّثي الشيعة ومصنّفيهم ، وقع في إسناد عدّة من الروايات عن أئمّة أهل البيت - عليهم السّلام - تبلغ خمسة عشر مورداً ،

أثاره ُ :

وصنّف كتاباً رواه عنه عبيس بن هشام الناشري *.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر : معجم رجال الحديث ج6/رقم الترجمة 3313،وموسوعة طبقات الفقهاء ج133/2.

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)