أقرأ أيضاً
التاريخ:
![]()
التاريخ: 21-11-2016
![]()
التاريخ: 16-12-2018
![]()
التاريخ: 27-5-2017
![]() |
ودخل يزيد بن الوليد بن عبد الملك دمشق سنة ست وعشرين ومائة وبويع له، وكان لقبه الناقص لأنه نقص الجند من أرزاقهم، وكان محمود السيرة مرضياً ويكنى أبا خالد واستعمل منصور بن جمهور الكلبي على العراق، فلما بلغ ذلك يوسف بن عمر هرب إلى الشام وتوفي يزيد بن الوليد في ذي الحجة سنة ست وعشرين ومائة وقد بلغ من السن اثنتين وأربعين سنة، وكانت ولايته من مقتل الوليد خمسة أشهر وله عقب كثير. ولما ولي مروان نبش قبره واستخرجه وصلبه.
ويقال: إنه مذكور في الكتب المتقدمة بحسن السيرة والعدل. وفي بعضها: يا مبذر الكنوز يا سجاداً بالأسحار كانت ولايتك رحمة ووفاتك فتنة أخذوك فصلبوك.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
عقد جلسة حوارية عن ضحايا جرائم التطرف ضمن فعاليات اليوم الثاني لمؤتمر ذاكرة الألم
|
|
|