أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-8-2017
1099
التاريخ: 7-11-2016
905
التاريخ: 2024-01-01
1400
التاريخ: 2023-04-20
1267
|
عن الإمام الصادق (عليه السّلام )أنّه قال: «لا بأس بأن يبول الرجل في الماء الجاري، وكره أن يبول في الماء الراكد ».
الماء الجاري في اللغة ما يجري في الأرض، نابعا كان أو غير نابع، والراكد هو الواقف المحصور في بئر أو بركة، أو غدير.
وقال صاحب المدارك : « المراد بالجاري النابع، لأن الجاري، لا عن مادة من أقسام الراكد اتفاقا ».
ومعنى هذا أن للفقهاء اصطلاحا خاصا في معنى الماء الجاري والراكد يخالف اللغة. فالجاري عندهم هو النابع، وان لم يجر بالفعل، لأن فيه استعدادا لدوام الجريان.
والراكد هو غير النابع، وان جرى بالفعل، إذ لا استعداد فيه لدوام الجريان.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|