أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-12-2017
![]()
التاريخ: 17-10-2017
![]()
التاريخ: 22-8-2017
![]()
التاريخ: 6-3-2018
![]() |
سمعتم أنه بعد أن تسلط معاوية على العراق بالحيلة والخداع والحرب واضطر الإمام الحسن (عليه السلام) للمصالحة ، صعد معاوية منبر المسجد الجامع في الكوفة وتجرأ على أمير المؤمنين (عليه السلام) .
فأجابه الإمام الحسن (عليه السلام) : يا من ذكرت علي (عليه السلام) وذكرتني بالسوء ! أنا الحسن ، وأبي علي بن أبي طالب ، وانت معاوية وأبوك صخر (يعني ذلك الشخص الذي بقي واقعاً لواء المشركين والكفار إلى آخر عمر النبي (صلى الله عليه واله) وحارب الرسول مراراً).
أمي فاطمة (عليه السلام) وامك هند ، (المرأة المعروفة بالفاحشة والتي تجرأت بوقاحة كبيرة على أكل كبد الحمزة عم النبي (صلى الله عليه واله) ونزعت عينيه وقطعت أعضاءه التناسلية ثم وضعتها على عنقها).
جدي رسول الله (صلى الله عليه واله) وجدك حرب.
وجدتي خديجة ام المؤمنين وجدتك فتيلة وهي من ذوات الأعلام (يعني في زمان الجاهلية كانت من ترتكب الفاحشة علناً تضع علماً فوق بينها حتى يعرف من يريد أن ذلك ويهتدي إليها).
ثم قال : اللهم العن منّا من كان أقل ذكراً وأقل حسباً وأقدم كفراً وأكثر نفاقاً وحقه على الإسلام وأهله أقل , فضج أهل المجلس وقالوا : آمين.
اللهم آمين ! اللهم ضاعف عذاب معاوية وكل بني أمية عما ارتكبوه من الفظائع.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
عقد ورشة لتسليط الضوء على جريمة سبايكر ضمن فعاليات مؤتمر ذاكرة الألم في العراق
|
|
|