أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-3-2018
![]()
التاريخ: 25-9-2017
![]()
التاريخ: 25-9-2017
![]()
التاريخ: 25-9-2017
![]() |
لما ولي عمر بن عبد العزيز الخلافة ، وفد عليه الوفود من كل بلد.
فوفد عليه الحجازيون ، وتقدم منهم غلام للكلام ، وكان حَدث السن.
فقال عمر : لينطلق من هو أسن منه.
فقال الغلام : أصلح الله أمير المؤمنين ، غنما المرء بأصغريه : قلبه ولسانه ؛ فإذا منح الله العبد لساناً لافظاً وقلباً حافظاً فقد استحق الكلام. ولم ان الأمر يا أمير المؤمنين بالسنّ لكان من هو أحق منك بمجلسك هذا.
فتعجب عمر من كلامه ، وسأل عن سِنه ، فإذا هو ابن إحدى عشرة سنة.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
دراسة تستعرض آلام السجناء السياسيين في حقبة البعث المجرم في العراق
|
|
|