المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
Stages of Neutrophil Differentiation
2025-01-12
طرق تكاثر وزراعة البسلة
2025-01-12
الأغشية البيولوجيةBiological Membranes
2025-01-12
الأهمية البيولوجية لـ (الإيكوسانوئيدات )
2025-01-12
الاشكال الارضية الناتجة عن الارساب الجليدي
2025-01-12
الإيكوسانوئيدات Eicosanoids
2025-01-12

فن التعامل مع الوثائق والأوراق
2024-02-11
أشعار ورسائل للأندلسيين في وصف المجالس
7/11/2022
معامل التمييز discrimination index
29-8-2018
جذور العمل الصالح ترتوي من الإِيمان
28-09-2014
الحوافز المعنويـة
6-6-2021
مبدأ الاستبعاد exclusion principle
28-2-2019


اكتشاف مركبات الفلور السامة في ثلج وجليد القارة القطبية الجنوبية والتبت


  

1886       07:18 صباحاً       التاريخ: 5-8-2022              المصدر: RT
اكتشف علماء البيئة الأوروبيون في عينات ثلج وجليد القارة القطبية الجنوبية والتبت، ارتفاع تركيز المركبات العضوية المشبعة بالفلور السامة.
ويشير المكتب الإعلامي لمعهد سياسة العلوم الخضراء (GSPI)، إلى أن هذا يدل على تلوث الغلاف المائي في العالم بهذه المواد.
ويقول البروفيسور مارتن شرينغر من المعهد الفدرالي للتكنولوجيا في زيورخ، "إن الثبات العالي لهذه المواد واستمرار انتشارها في جميع أنحاء العالم سيؤدي إلى ارتفاع تركيزها إلى أعلى من الحد المسموح به. وقد بلغ تركيزها فعلا أعلى من الحدود العليا المسموح بها في البيئة".
وإن ما يسمى بالمركبات العضوية المشبعة بالفلور (PFAS) عبارة عن جزيئات عضوية معقدة تحتوي على عدد كبير من ذرات الفلور في سلاسلها. تستخدم هذه المواد على نطاق واسع في إنتاج التفلون، والمواد المستخدمة في التبريد، وكذلك البوليمرات التي تحتوي على الفلور والأصباغ وغير ذلك من المواد المختلفة.
وقد اكتشف علماء البيئة في نهاية القرن الماضي، أن الاستخدام الواسع النطاق لـ PFAS في الصناعات الكيميائية ، أدى إلى التراكم السريع لجزيئات هذه المركبات في النظم البيئية الطبيعية وفي أجسام عدد كبير من الناس. تظهر الدراسات الحديثة أن الجزيئات العضوية المشبعة بالفلور تعطل عمل الغدة الدرقية ومنظومة المناعة والعديد من أعضاء الجسم.
ويراقب البروفيسور شيرينغر وزملاؤه خلال سنوات عديدة كيف تنتشر هذه المواد في جميع أنحاء العالم، وكيف يتغير تركيزها النموذجي نحو الأعلى باتجاه الحدود المسموح بها لـ PFAS في المسطحات المائية والتربة والبيئات الطبيعية الأخرى.
واستنادا إلى هذه المعلومات، قاس علماء البيئة السويسريون وزملاؤهم من السويد نسب PFAS في عينات الثلج والماء من المناطق النائية من الأرض ، كما قاموا بتحليل نتائج الملاحظات السابقة، مع الأخذ بالاعتبار الأفكار المتغيرة حول الحد الأقصى المسموح به لتركيز هذه المواد. وقد استخدم العلماء النتائج التي حصلوا عليها في حساب الحد الأقصى لتركيز PFAS الذي يمكن أن يدخل الطبيعة دون إلحاق ضرر كبير بالبشر.
والمثير في الأمر أن نتائج الحسابات والقياسات التي أجراها البروفيسور شيرينغر وزملاؤه، أظهرت أن هذه الحدود قد تجاوزتها البشرية بالفعل منذ عدة سنوات أو حتى عقود. كما اكتشف العلماء أيضا ارتفاع تركيز أنواع معينة من PFAS في عينات الثلج والجليد والمياه من مرتفعات التبت و أنتاركتيكا. و يشير وجود هذه المركبات في مناطق الأرض النائية، إلى وجود دورة عالمية لمركبات PFAS.


Untitled Document
محمد الموسوي
اضطرابات الغدة الدرقية ( الأنواع والتشخيص )
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في كتاب الأديان والمذاهب من مناهج جامعة...
الشيخ أحمد الساعدي
الإمام محمد الجواد شمس الهداية وأمل الأمة
علي الفتلاوي
دور المناخ والمياه في تكوين التربة
سيف علي الطائي
الطفل وصفاء الفطرة
علي الحسناوي
آثار فسخ عقد الزواج قبل الدخول للعيوب الزوجية بالنسبة...
منتظر جعفر الموسوي
دور السوق والمؤسسات في العراق
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في كتاب الأديان والمذاهب من مناهج جامعة...
صبري الناصري
{مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً...
د. فاضل حسن شريف
أحاديث نبوية متداولة في مصادر أتباع أهل البيت (ح 196)
صبري الناصري
(رجب وشعبان ورمضان تعجّل حصول نور الفرقان)
محمد الطالب
هل يمكن للوعي بالهزيمة أن يصبح أداة لتشكيل مستقبل...
زيد علي كريم الكفلي
ضريبة إطلاق الألقاب ماهو موقف الشرع من هذه الضريبة؟
عبد الخالق الفلاح
القيادة والتحولات الحديثة