إنّ كلّ ظلمٍ في الحياة الزوجيّة يعني ظلماً اجتماعياً بحقّ إنسانٍ له كرامته |
إنّ من يخلو قلبه من حبّ الله لابدّ وأنْ يتيه في دروب الضياع التي تقوده إلى السقوط والانحلال الماديّ والمعنويّ، وبالتّالي العذاب في يوم القيامة |
إنّ عمر الإنسان هو رأس ماله في الدنيا والآخرة، وعلى هذا فينبغي عليه أنْ ينفق عمره في ما ينفعه في دنياه وأخراه، وأن لا يسمّم حياته بعملٍ يجرّ وراءه القلق هنا والعذاب هناك |
إنّ النزاع لا يؤدّي إلى تصدّع العلاقات الزوجيّة فحسب، بل تتعدّى آثاره إلى إحداث تصدّعٍ فكريٍّ وتمزّقٍ نفسيٍّ |
يقوم بناء الحياة الاجتماعية في الإسلام على الألفة والوحدة والشعور بالطرف الآخر |
إنّ تعليم الأولاد شكر الوالدين والدعاء لهما منذ الصغر يفتح الباب أمامهما لشكر الباري عزّ وجلّ أيضاً على نعمه التي لا تحصى |
ينبغي للأمّ والأب أنْ يراعيا في شؤون الحياة العائلية كافّة أصل (الحياء)، وأنْ يهيّئا البيئة المناسبة لتربية أولادهما تربيةً صحيحةً وإسلاميّةً من خلال المحافظة على الحياء في المحيط العائلي |
ينبغي إطلاع المراهقين على النماذج المشرقة في الحياة التي يُمكن أنْ تترك أثراً على فكرهم وسلوكهم |
إنّ تشجيع الأطفال وحضّهم على المشاركة في المجالس والمراسيم الدينية تُعدّ من المسائل المفيدة جداً لتنمية مشاعرهم الدينية، لكن مع مراعاة أنْ لا يفوق هذه النوع من البرامج طاقة الأبناء وقدرة تحمّلهم، وأنْ لا يجهدهم |
ينبغي للوالدين أن يعلما أبناءهما أن يطرقوا الباب ويستأذنونهما عندما يدخلون عليهما في غرفتهما |