1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

المسائل الفقهية

التقليد

الطهارة

احكام الاموات

الاحتضار

التحنيط

التشييع

التكفين

الجريدتان

الدفن

الصلاة على الميت

الغسل

مسائل تتعلق باحكام الاموات

أحكام الخلوة

أقسام المياه وأحكامها

الاستحاضة

الاغسال

الانية واحكامها

التيمم (مسائل فقهية)

احكام التيمم

شروط التيمم ومسوغاته

كيفية التيمم

مايتيمم به

الجنابة

سبب الجنابة

مايحرم ويكره للجُنب

مسائل متفرقة في غسل الجنابة

مستحبات غسل الجنابة

واجبات غسل الجنابة

الحيض

الطهارة من الخبث

احكام النجاسة

الاعيان النجسة

النجاسات التي يعفى عنها في الصلاة

كيفية سراية النجاسة الى الملاقي

المطهرات

النفاس

الوضوء

الخلل

سنن الوضوء

شرائط الوضوء

كيفية الوضوء واحكامه

مسائل متفرقة تتعلق بالوضوء

مستمر الحدث

نواقض الوضوء والاحداث الموجبة للوضوء

وضوء الجبيرة واحكامها

مسائل في احكام الطهارة

الصلاة

مقدمات الصلاة(مسائل فقهية)

الستر والساتر (مسائل فقهية)

القبلة (مسائل فقهية)

اوقات الصلاة (مسائل فقهية)

مكان المصلي (مسائل فقهية)

افعال الصلاة (مسائل فقهية)

الاذان والاقامة (مسائل فقهية)

الترتيب (مسائل فقهية)

التسبيحات الاربعة (مسائل فقهية)

التسليم (مسائل فقهية)

التشهد(مسائل فقهية)

التعقيب (مسائل فقهية)

الركوع (مسائل فقهية)

السجود(مسائل فقهية)

القراءة (مسائل فقهية)

القنوت (مسائل فقهية)

القيام (مسائل فقهية)

الموالاة(مسائل فقهية)

النية (مسائل فقهية)

تكبيرة الاحرام (مسائل فقهية)

منافيات وتروك الصلاة (مسائل فقهية)

الخلل في الصلاة (مسائل فقهية)

الصلوات الواجبة والمستحبة (مسائل فقهية)

الصلاة لقضاء الحاجة (مسائل فقهية)

صلاة الاستسقاء(مسائل فقهية)

صلاة الايات (مسائل فقهية)

صلاة الجمعة (مسائل فقهية)

صلاة الخوف والمطاردة(مسائل فقهية)

صلاة العيدين (مسائل فقهية)

صلاة الغفيلة (مسائل فقهية)

صلاة اول يوم من كل شهر (مسائل فقهية)

صلاة ليلة الدفن (مسائل فقهية)

صلوات اخرى(مسائل فقهية)

نافلة شهر رمضان (مسائل فقهية)

المساجد واحكامها(مسائل فقهية)

اداب الصلاة ومسنوناتها وفضيلتها (مسائل فقهية)

اعداد الفرائض ونوافلها (مسائل فقهية)

صلاة الجماعة (مسائل فقهية)

صلاة القضاء(مسائل فقهية)

صلاة المسافر(مسائل فقهية)

صلاة الاستئجار (مسائل فقهية)

مسائل متفرقة في الصلاة(مسائل فقهية)

الصوم

احكام متفرقة في الصوم

المفطرات

النية في الصوم

ترخيص الافطار

ثبوت شهر رمضان

شروط الصوم

قضاء شهر رمضان

كفارة الصوم

الاعتكاف

الاعتكاف وشرائطه

تروك الاعتكاف

مسائل في الاعتكاف

الحج والعمرة

شرائط الحج

انواع الحج واحكامه

الوقوف بعرفة والمزدلفة

النيابة والاستئجار

المواقيت

العمرة واحكامها

الطواف والسعي والتقصير

الصيد وقطع الشجر وما يتعلق بالجزاء والكفارة

الاحرام والمحرم والحرم

اعمال منى ومناسكها

احكام عامة

الصد والحصر*

الجهاد

احكام الاسارى

الارض المفتوحة عنوة وصلحا والتي اسلم اهلها عليها

الامان

الجهاد في الاشهر الحرم

الطوائف الذين يجب قتالهم

الغنائم

المرابطة

المهادنة

اهل الذمة

وجوب الجهاد و شرائطه

مسائل في احكام الجهاد

الامر بالمعروف والنهي عن المنكر

مراتب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر

حكم الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وشرائط وجوبهما

اهمية الامر بالمعروف والنهي عن المنكر

احكام عامة حول الامر بالمعروف والنهي عن المنكر

الخمس

مايجب فيه الخمس

مسائل في احكام الخمس

مستحق الخمس ومصرفه

الزكاة

اصناف المستحقين

اوصاف المستحقين

زكاة الفطرة

مسائل في زكاة الفطرة

مصرف زكاة الفطرة

وقت اخراج زكاة الفطرة

شرائط وجوب الزكاة

ماتكون فيه الزكاة

الانعام الثلاثة

الغلات الاربع

النقدين

مال التجارة

مسائل في احكام الزكاة

احكام عامة

علم اصول الفقه

تاريخ علم اصول الفقه

تعاريف ومفاهيم ومسائل اصولية

المباحث اللفظية

المباحث العقلية

الاصول العملية

الاحتياط

الاستصحاب

البراءة

التخيير

مباحث الحجة

تعارض الادلة

المصطلحات الاصولية

حرف الالف

حرف التاء

حرف الحاء

حرف الخاء

حرف الدال

حرف الذال

حرف الراء

حرف الزاي

حرف السين

حرف الشين

حرف الصاد

حرف الضاد

حرف الطاء

حرف الظاء

حرف العين

حرف الغين

حرف الفاء

حرف القاف

حرف الكاف

حرف اللام

حرف الميم

حرف النون

حرف الهاء

حرف الواو

حرف الياء

القواعد الفقهية

مقالات حول القواعد الفقهية

اخذ الاجرة على الواجبات

اقرار العقلاء

الإتلاف - من اتلف مال الغير فهو له ضامن

الإحسان

الاشتراك - الاشتراك في التكاليف

الاعانة على الاثم و العدوان

الاعراض - الاعراض عن الملك

الامكان - ان كل ما يمكن ان يكون حيضا فهو حيض

الائتمان - عدم ضمان الامين - ليس على الامين الا اليمين

البناء على الاكثر

البينة واليمين - البينة على المدعي واليمين على من انكر

التقية

التلف في زمن الخيار - التلف في زمن الخيار في ممن لا خيار له

الجب - الاسلام يجب عما قبله

الحيازة - من حاز ملك

الزعيم غارم

السبق - من سبق الى ما لم يسبقه اليه احد فهو احق به - الحق لمن سبق

السلطنة - التسلط - الناس مسلطون على اموالهم

الشرط الفاسد هل هو مفسد للعقد ام لا؟ - الشرط الفاسد ليس بمفسد

الصحة - اصالة الصحة

الطهارة - كل شيء طاهر حتى تعلم انه قذر

العقود تابعة للقصود

الغرور - المغرور يرجع الى من غره

الفراغ و التجاوز

القرعة

المؤمنون عند شروطهم

الميسور لايسقط بالمعسور - الميسور

الوقوف على حسب ما يوقفها اهلها

الولد للفراش

أمارية اليد - اليد

انحلال العقد الواحد المتعلق بالمركب الى عقود متعددة - انحلال العقودالى عقود متعددة

بطلان كل عقد بتعذر الوفاء بمضمونه

تلف المبيع قبل قبضه - اذا تلف المبيع قبل قبضه فهو من مال بائعه

حجية البينة

حجية الضن في الصلاة

حجية سوق المسلمين - السوق - أمارية السوق على كون اللحوم الموجودة فيه مذكاة

حجية قول ذي اليد

حرمة ابطال الاعمال العبادية الا ما خرج بالدليل

عدم شرطية البلوغ في الاحكام الوضعية

على اليد ما اخذت حتى تؤدي - ضمان اليد

قاعدة الالزام - الزام المخالفين بما الزموا به انفسهم

قاعدة التسامح في ادلة السنن

قاعدة اللزوم - اصالة اللزوم في العقود - الاصل في المعاملات اللزوم

لا تعاد

لا حرج - نفي العسر و الحرج

لا ربا في ما يكال او يوزن

لا شك في النافلة

لا شك لكثير الشك

لا شك للإمام و المأموم مع حفظ الآخر

لا ضرر ولا ضرار

ما يضمن و ما لا يضمن - كل عقد يضمن بصحيحه يضمن بفاسده وكل عقد لا يضمن بصحيحه لا يضمن بفاسده

مشروعية عبادات الصبي وعدمها

من ملك شيئا ملك الاقرار به

نجاسة الكافر وعدمها - كل كافر نجس

نفي السبيل للكافر على المسلمين

يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب

قواعد فقهية متفرقة

المصطلحات الفقهية

حرف الألف

حرف الباء

حرف التاء

حرف الثاء

حرف الجيم

حرف الحاء

حرفق الخاء

حرف الدال

حرف الذال

حرف الراء

حرف الزاي

حرف السين

حرف الشين

حرف الصاد

حرف الضاد

حرف الطاء

حرف الظاء

حرف العين

حرف الغين

حرف الفاء

حرف القاف

حرف الكاف

حرف اللام

حرف الميم

حرف النون

حرف الهاء

حرف الواو

حرف الياء

الفقه المقارن

كتاب الطهارة

احكام الاموات

الاحتضار

الجريدتان

الدفن

الصلاة على الاموات

الغسل

الكفن

التشييع

احكام التخلي

استقبال القبلة و استدبارها

مستحبات و ومكروهات التخلي

الاستنجاء

الاعيان النجسة

البول والغائط

الخمر

الدم

الكافر

الكلب والخنزير

المني

الميتة

احكام المياه

الوضوء

احكام الوضوء

النية

سنن الوضوء

غسل الوجه

غسل اليدين

مسح الرأس

مسح القدمين

نواقض الوضوء

المطهرات

الشمس

الماء

الجبيرة

التيمم

احكام عامة في الطهارة

احكام النجاسة

الحيض و الاستحاظة و النفاس

احكام الحيض

احكام النفاس

احكام الاستحاضة

الاغسال المستحبة

غسل الجنابة واحكامها

كتاب الصلاة

احكام السهو والخلل في الصلاة

احكام الصلاة

احكام المساجد

افعال الصلاة

الاذان والاقامة

التسليم

التشهد

الركوع

السجود

القراءة

القنوت

القيام

النية

تكبيرة الاحرام

سجدة السهو

الستر والساتر

الصلوات الواجبة والمندوبة

صلاة الاحتياط

صلاة الاستسقاء

صلاة الايات

صلاة الجماعة

صلاة الجمعة

صلاة الخوف

صلاة العيدين

صلاة القضاء

صلاة الليل

صلاة المسافر

صلاة النافلة

صلاة النذر

القبلة

اوقات الفرائض

مستحبات الصلاة

مكان المصلي

منافيات الصلاة

كتاب الزكاة

احكام الزكاة

ماتجب فيه الزكاة

زكاة النقدين

زكاة مال التجارة

زكاة الغلات الاربعة

زكاة الانعام الثلاثة

شروط الزكاة

زكاة الفطرة

احكام زكاة الفطرة

مصرف زكاة الفطرة

وقت وجوب زكاة الفطرة

اصناف واوصاف المستحقين وأحكامهم

كتاب الصوم

احكام الصوم

احكام الكفارة

اقسام الصوم

الصوم المندوب

شرائط صحة الصوم

قضاء الصوم

كيفية ثبوت الهلال

نية الصوم

مستحبات ومكروهات الصوم

كتاب الحج والعمرة

احرام الصبي والعبد

احكام الحج

دخول مكة واعمالها

احكام الطواف والسعي والتقصير

التلبية

المواقيت

الصد والحصر

اعمال منى ومناسكها

احكام الرمي

احكام الهدي والاضحية

الحلق والتقصير

مسائل متفرقة

النيابة والاستئجار

الوقوف بعرفة والمزدلفة

انواع الحج واحكامه

احكام الصيد وقطع الشجر وما يتعلق بالجزاء والكفارة

احكام تخص الاحرام والمحرم والحرم

العمرة واحكامها

شرائط وجوب الحج

كتاب الاعتكاف

كتاب الخمس

الفقه الاسلامي واصوله : الفقه المقارن : كتاب الصلاة : افعال الصلاة : الركوع :

استحباب قول سمع الله لمن حمده بعد الانتصاب

المؤلف:  الحسن بن يوسف بن المطهر(العلامة الحلي)

المصدر:  تذكرة الفقهاء

الجزء والصفحة:  ج3ص180-184

1-12-2015

1990

 يستحب إذا انتصب أن يقول: سمع الله لمن حمده، سواء الامام والمأموم - وبه قال عطاء، ومحمد بن سيرين، وإسحاق بن راهويه، والشافعي(1) - لان النبي صلى الله عليه وآله كان يقوله(2).

ومن طريق الخاصة قول الباقر عليه السلام: " ثم قل: سمع الله لمن حمده، وأنت منتصب "(3) ولان ما سن للإمام في الانتقال من ركن إلى ركن سن للمأموم كسائر الاذكار.

وقال  أبو حنيفة، ومالك: يقولها الامام دون المأموم - وبه قال ابن المنذر، والثوري، وأبو يوسف، ومحمد، وأحمد(4) - لقوله عليه السلام: (إذا قال الامام: سمع الله لمن حمده، فقولوا: ربنا لك الحمد)(5) وهذا يدل على أن المأموم لا يقولها.

فروع:

أ - هذا القول عندنا مستحب لا واجب للأصل، و لأنه عليه السلام لم يعلمه المسيء في صلاته(6) وهو وقت الحاجة، وأكثر العلماء على ذلك(7)، وقال إسحاق: بوجوبه(8) - وعن أحمد روايتان(9) - لقوله صلى الله عليه وآله: (لا تتم صلاة أحدكم) وساق الحديث حتى قال: (ثم يقول: سمع الله لمن حمده)(10).والتمام يطلق على جملة الافعال الواجبة والمندوبة.

ب - يستحب الدعاء بعده فيقول: الحمد لله رب العالمين أهل الكبرياء والعظمة.

إماما كان، أو مأموما، أو منفردا، لقول حذيفة: صليت مع رسول الله صلى الله عليه وآله وكان إذا رفع رأسه من الركوع قال: (سمع الله لمن حمده) ثم قال: (الحمد لله ذي الملكوت والجبروت، والكبرياء والعظمة)(11).

ومن طريق الخاصة قول الباقر عليه السلام: " ثم قل: سمع الله لمن حمده أهل الجود والكبرياء والعظمة "(12) ولان قوله: سمع الله لمن حمده إذكار بالحمد، وحث عليه فيستحب.

وقال الشافعي: يقول بعده: ربنا لك الحمد مل‌ء السماوات وملء الارض وملء ما شئت من شيء بعد، أهل الثناء والمجد، أحق ما قال العبد: كلنا لك عبد. اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد(13).

ورووه عن علي عليه السلام(14) - إماما، أو مأموما، أو منفردا، وبه قال عطاء، وابن سيرين، وإسحاق(15).وقال  أبو حنيفة، ومالك: يقول الامام: سمع الله لمن حمده، والمأموم يقول: ربنا لك الحمد.

واختاره ابن المنذر(16).

وقال الثوري، وأبو يوسف، ومحمد، وأحمد: يقول الامام: سمع الله لمن حمده ربنا لك الحمد، ويقول المأموم: ربنا لك الحمد.

لا يزيد عليه(17) قال الشيخ: ولو قال: ربنا ولك الحمد، لم تفسد صلاته(18).

وهو جيد  لأنه نوع تحميد، لكن المنقول عن أهل البيت عليهم السلام أولى، وقال الطحاوي: خالف الشافعي الاجماع فيما قاله.

ج - من الجمهور من أسقط الواو، ومنهم من أثبتها(19)،  لأنها قد تزاد لغة.

د - لو عكس فقال: من حمد الله سمع له لم يأت بالمستحب،  لأنه خلاف المنقول.

ه‍ - لو عطس فقال: الحمد لله رب العالمين ونوى المستحب بعد الرفع جاز، لان انضمام هذه النية لم يغير شيئا من المقصود.

و - لو منعه عارض عن الرفع من الركوع سجد، وسقط الذكر، ولو ركع ثم اطمأن ثم سقط على الارض فإنه يقوم منتصبا ولا يعيد الركوع، لان الركوع سقط بفعله فالانتصاب منه يحصل بقيامه، ويحتمل أن سجد من غير قيام لفوات محله لعذر.

ز - لو سجد ثم شك هل رفع رأسه من الركوع لم يلتفت عندنا.

وقال الشافعي: يجب أن ينتصب فإذا انتصب سجد(20).

ح - لو ركع ولم يطمئن فسقط احتمل إعادة الركوع لعدم الاتيان به على وجهه، وعدمها لان الركوع حصل فلو أعاد زاد ركوعا.

ط - لو منعته العلة عن الانتصاب سجد، فإن زالت العلة قبل بلوغ جبهته الارض فإنه يرفع وينتصب ويسجد لزوال العلة قبل الشروع في الركن، وفي المبسوط: يمضى في صلاته(21). وليس بجيد، لان الانتصاب والطمأنينة واجبان، وإن زالت بعد الوضع سقط،  لأنه شرع في السجود.

ي - هذا الذكر وهو: سمع الله لمن حمده يقوله عند الانتصاب لحديث الباقر عليه السلام(22)، وقال الشافعي: يبتدي عند ابتداء الرفع.

وله قول آخر: أنه يقول: سمع الله لمن حمده وهو راكع فإذا انتصب قال: ربنا لك الحمد(23).

يا - إذا قام من الركوع لا يستحب رفع اليدين بل إذا كبر للسجود قائما رفعهما، واستحبه الشافعي(24)، خلافا لابي حنيفة(25).

يب - لو ترك الاعتدال عن الركوع والسجود في صلاة النفل صحت صلاته، ويكون قد ترك الافضل، وللشافعية وجهان(26).

يج - يستحب للإمام رفع صوته بالذكر في الركوع والرفع.

_____________

 

(1) الام 1: 112، المجموع 3: 417 و 419، فتح العزيز 3: 404 و 405، الوجيز 1: 43، كفاية الاخيار 1: 73، السراج الوهاج: 45.

(2) صحيح البخاري 1: 200 و 202، صحيح مسلم 1: 346 / 476، سنن النسائي 2: 195، سنن ابي داود 1: 223 / 846، سنن ابن ماجة 1: 284 / 878، سنن البيهقي 2: 93 و 94 و 95 و 96، سنن الدار قطني 1: 288 / 3 و 4 و 289 / 9.

(3) الكافي 3: 319 / 1، التهذيب 2: 77 / 289.

(4) المبسوط للسرخسي 1: 20، اللباب 1: 69، المغني 1: 584، الشرح الكبير 1: 583 - 584، المجموع 3: 419، فتح العزيز 3: 405.

(5) صحيح البخاري 1: 201 و 203، سنن النسائي 2: 196، سنن ابي داود 1: 224 / 848.

سنن ابن ماجة1: 284 / 876 و877، سنن البيهقي 2: 96 و 97، سنن الدار قطني 1: 329 / 12.

(6) انظر صحيح البخاري 1: 192 - 193، صحيح مسلم 1: 298 / 397، سنن ابن ماجة 1: 336 - 337 / 1060، سنن الترمذي 2: 100 - 104 / 302 و 303، سنن النسائي 2: 124، سنن ابي داود 1: 226 / 856، سنن البيهقي 2: 371 - 372.

(7) المغني 1: 579، المجموع 3: 414.

(8) المغني 1: 579.

(9) المغني 1: 579.

(10) سنن ابي داود 1: 226 - 227 / 857.

(11) مسند أحمد 5: 388.

(12) الكافي 3: 320 / 1، التهذيب 2: 78 / 289.

(13) المجموع 3: 417، مختصر المزني: 14، فتح العزيز 3: 406، مغني المحتاج 1: 166، المهذب للشيرازي 1: 82، للسراج الوهاج: 45 - 46.

وانظر صحيح مسلم 1: 347 / 477 والاذكار للنووي: 63.

(14) سنن الترمذي 2: 53 / 266، سنن الدار قطني 1: 342 / 3، مسند الطيالسي: 22 / 152، الاذكار للنووي: 63 وفيها إلى قوله: وملء ما شئت من شيء بعد. فلاحظ.

(15) المجموع 3: 419، المغني 1: 583، الشرح الكبير 1: 583.

(16) الهداية للمرغيناني 1: 49، شرح فتح القدير 1: 259 و 260، شرح العناية 1: 259 و 260، اللباب 1: 69 و 70، الشرح الصغير 1: 119.

(17) المغني 1: 584 و 585، الشرح الكبير 1: 583 و 584 و 585، المجموع 3: 419، فتح العزيز 3: 405 و 406.

(18) المبسوط للطوسي 1: 112.

(19) المجموع 3: 418، الوجيز 1: 43، فتح العزيز 3: 405، كفاية الاخيار 1: 73، المغني 1: 585، الشرح الكبير 1: 585، المهذب للشيرازي 1: 82، السراج الوهاج: 45، المحرر في الفقه 1: 62، كشاف القناع 1، 349، المبسوط للسرخسي 1: 20، اللباب 1: 70، المدونة الكبرى 1: 72، مقدمات ابن رشد 1: 117، القوانين الفقهية: 65، حاشية إعانة الطالبين 1: 157، الجامع الصغير للشيباني: 88.

(20) المجموع 3: 416، فتح العزيز 3: 402 و 403، كفاية الاخيار 1: 67، حاشية اعانة الطالبين 1: 157.

(21) المبسوط للطوسي 1: 112.

(22) الكافي 3: 320 / 1، التهذيب 2: 78 / 289.

(23) المجموع 3: 417 و 419، فتح العزيز 3: 404 و 405، كفاية الاخيار 1: 73، السراج الوهاج: 45، المهذب للشيرازي 1: 82، حلية العلماء 2: 98.

(24) الام 1: 104، المجموع 3: 399، فتح العزيز 3: 403، كفاية الاخيار 1: 71، ارشاد الساري 2: 72، السراج الوهاج: 45، المهذب للشيرازي 1: 82، الوجيز 1، 43، بداية المجتهد 1: 133، المحلى 4: 87.

(25) اللباب1: 71،فتح العزيز3: 404،ارشادالساري 2: 73، بداية المجتهد 1: 133، المحلى 4: 87.

(26) المجموع 3، 419، حاشية اعانة الطالبين 1: 156.

 

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي