ـ إيجاد العزة والفخار :

لا يجوز ان يمنع البكاء والنحيب الإنسان عن قيامه بواجباته واداء رسالته، فالبكاء والانين الدائم سيخلق في الفرد الغافل شعوراً بأنه حقير، ومسكين، وذليل، وضعيف، ومستحق للدمع والبكاء، والانين مع اننا بحاجة الى جيل يشعر بالعزّة والفخار نتيجة الشهادة. وان يكون تصوره تصور فخر واعتزاز، وأن لا يظن بأنه فرد كئيب ومبتلى، وأن لا يهتز اطمئنانه وتقل جرأته في مواجهة الاحداث والوقائع، كي يتابع التقدم والمسير لبلوغ الهدف المنشود. أحيوا ذكرى الشهيد وعَظَمَة عمله عند الطفل، وقدسوا عمله ليدرك الطفل انه من أي ذُرّية هو؟ وما هي الوظائف المترتبة عليه؟.

لقد رأيتم كيف دافعت السيدة زينب (سلام الله عليها) بفخر عن مكانة الحسين (عليه السلام) وشهادته في مجلس الاعداد واستعراضهم وتفاخرهم، أنتن زوجات الشهداء ينبغي ان تشعرن بذلك الشعور نفسه، وان تواجهن الاعداء في الداخل والخارج بفخر، واسعين الى نقل هذا الاسلوب والفكر الى ابنائكنّ.

مواضيع ذات صلة

تقرير حول (وجبة الفطور) للأطفال

ماذا يريد الأطفال حقاً؟

طفل الآباء المصابين بجنون دوري Psychopathetic

مرحلة الرضاعة (0 ــ 13شهرا): ركيزة الثقة

الأسر البديلة / دور الحضانة

مرحلة الرضاعة (0ــ13 شهرا): العالم الناشئ

مبادئ رعاية الطفل

مرحلة الروضة (٣-٥ سنوات): التعاطف

مرحلة الروضة (٣-٥ سنوات): تعلم إدارة الذات

مبادئ الإتقان / التشجيع على الإتقان

مرحلة الروضة (٣-٥ سنوات): إتقان الذات من خلال حل المشكلات

مرحلة الأطفال الدارجين (١٣-٣٦ شهرا): الحب غير المشروط