علم الحديث
تعريف علم الحديث وتاريخه
أقسام الحديث
الجرح والتعديل
الأصول الأربعمائة
الجوامع الحديثيّة المتقدّمة
الجوامع الحديثيّة المتأخّرة
مقالات متفرقة في علم الحديث
أحاديث وروايات مختارة
الأحاديث القدسيّة
علوم الحديث عند العامّة (أهل السنّة والجماعة)
علم الرجال
تعريف علم الرجال واصوله
الحاجة إلى علم الرجال
التوثيقات الخاصة
التوثيقات العامة
مقالات متفرقة في علم الرجال
أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)
اصحاب الائمة من التابعين
اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني
اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث
علماء القرن الرابع الهجري
علماء القرن الخامس الهجري
علماء القرن السادس الهجري
علماء القرن السابع الهجري
علماء القرن الثامن الهجري
علماء القرن التاسع الهجري
علماء القرن العاشر الهجري
علماء القرن الحادي عشر الهجري
علماء القرن الثاني عشر الهجري
علماء القرن الثالث عشر الهجري
علماء القرن الرابع عشر الهجري
علماء القرن الخامس عشر الهجري
الشيخ محمد بن إسماعيل بن عبد الجبار
المؤلف:
السيد محسن الأمين
المصدر:
أعيان الشيعة
الجزء والصفحة:
ج 9 - ص 124
23-1-2018
1481
الشيخ محمد بن إسماعيل بن عبد الجبار بن سعد الدين المازندراني الحائري.
المعروف بأبي علي صاحب كتاب الرجال ولد بالحائر في ذي الحجة سنة 1159 وتوفي سنة 1115 بالحائر ودفن فيه.
أصل أبيه من مازندران وولد هو في الحائر وسكنه حيا وميتا حكى هو عن والده ان نسبه يتصل بابن سينا وقال هو عن نفسه مات والدي ولي أقل من عشر سنين واشتغلت على الأستاذ العلامة يعني المحقق محمد باقر البهبهاني والسيد الأستاذ يعني السيد علي الطباطبائي صاحب الرياض دام علاهما برهة.
له من المؤلفات :
1- كتاب منتهى المقال في أحوال الرجال المعروف برجال أبو علي صنفه بإشارة المحقق السيد محسن البغدادي وضمنه تعليقة شيخه الآقا البهبهاني على نهج المقال للميرزا محمد المعروف بكتاب الرجال الكبير وصار لهذا الكتاب رواج في عصره بسبب اشتماله على تمام التعليقة وبسبب انه صنف بإشارة المحقق البغدادي فطبع مرتين في إيران في حين ان الكتاب الوحيد في الرجال هو رجال الميرزا الكبير ولم يطبع الا مرة واحدة.
وفي مستدركات الوسائل: ان منتهى المقال لاشتماله على تمام التعليقة صار معروفا ومرجعا للعلماء والا ففيه من الأغلاط ما لا يخفى على نقدة الفن آه وقد اسقط منه ذكر المجاهيل معتذرا بعدم تعقل فائدة في ذكرهم مع أن الفوائد في ذكرهم كثيرة ولذلك ذكرهم علماء الرجال من أول يوم ألفت فيه كتب الرجال إلى عصره وبعده إلى كل يوم فمن الفوائد انه ربما يظهر للناظر امارة الوثوق بالمجهول فلو لم يذكر تنتفي الفائدة غالبا ومنها انه ربما كان الاسم مشتركا بين المجهول وغيره فمع عدم ذكره لا يعلم الاشتراك ومنها ان الفائدة في ذكره هي الفائدة في ذكر الموثق والممدوح والمقدوح وغيرها فلو لم يذكر لم تعلم صفته لمن يريد البحث عن سند الرواية كما لا تعلم صفة غيره لو لم يذكر. وقد أهمل ذكر مؤلفات الرواة من الأصول والكتب ولكن هذا قد شاركه فيه غيره من المؤلفات المختصرة في الرجال. وعلى ذكر كتب الرجال نقول إنه قد حصل التهاون في علم الرجال من المتأخرين في عصرنا وما قرب منه وفي علم الحديث واشتغل الناس عنهما بعلم أصول الفقه وصاروا يكتفون في تصحيح الروايات وتضعيفها بما صححه غيرهم كما تهاونوا في علم التفسير وعلم فقه القرآن مع وضوح الأهمية في هذه العلوم. وعلم أصول الفقه وان كان الركن الأعظم في استنباط الأحكام الشرعية الا انه لا ينبغي صرف العمر فيه واهمال ما سواه مما لا يقصر عنه في الأهمية.
2- رسالة عقد اللآلئ البهية في الرد على الطائفة الغبية اي الاخبارية ألفها قبل منتهى المقال بعشرين سنة .
3- ترجمة مناسك الحج للمحقق البهبهاني من الفارسية إلى العربية .
4- ترجمة رسالة أخرى لولد المحقق البهبهاني.
5- رسالة زهر الرياض فارسية في الطهارة والصلاة والصوم منتخبة من الرياض .
6- رسالة احكام الحج مختصرة منه أيضا .
7- كتاب في الرد على صاحب نواقض الروافض، في مستدركات الوسائل رايته في مجلدين في غاية الجودة آه.
وذكر في كتاب النقض نسبه هكذا محمد بن إسماعيل المدعو بأبي علي البخاري محتدا الغاضري مولدا الجيلاني أبا الشيباني نسبا.
الاكثر قراءة في علماء القرن الثاني عشر الهجري
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
