أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-1-2016
2675
التاريخ: 8-1-2023
1469
التاريخ: 30-5-2018
2150
التاريخ: 2023-02-15
1319
|
المعروف أن في الحياة محطّات للألم والحزن سببها أحداث غير متوقّعة تحدث خللاً في الإيقاع الحياتي اليومي، الأمر الذي يحرّك عوامل الرفض الفطرية وما يرافقها من مشاعر سلبية.
لنأخذ مثلاً المعاناة الناجمة عن فراق قريب أو حبيب أبعده السفر أو الموت.
فهذه المعاناة تنشأ عموماً من فقدان علاقة هي جزء من الذات، لأنها حققت أثناء وجودها مشاركة حية في تحمّل الأعباء والمسؤوليات، وتبادل الأحاسيس. لذا فإذا ما استوعبنا بعمق سبب الألم وخلفياته ودوافعه، تعلّمنا كيف نخفّف من وطأة المعاناة على طريق اتخاذ القرار بتحمّل المسؤوليات التي كان يواجهها الشريك الغائب، واعترفنا حتماً بحقّ الموت والفراق وشعرنا بالاطمئنان المستمد من القوة.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|