أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-9-2020
![]()
التاريخ: 2024-06-10
![]()
التاريخ: 12/11/2022
![]()
التاريخ: 22-4-2019
![]() |
في رواية عن الامام الصادق (عليه السلام)(1): [أتى رسول الله (صلى الله عليه واله) فقيل له : يا رسول الله قتيل في مسجد جهينة، فقام رسول الله (صلى الله عليه واله) يمشي حتى انتهى الى مسجدهم، قال : وتسامع الناس فأتوه فقال (صلى الله عليه واله): من قتل ذا؟
قالوا : يا رسول الله ما ندري.
فقال : قتيل من المسلمين في ظهراني المسلمين لا يدري من قتله! والله الذي بعثني بالحق، لو ان اهل السماوات والارض شركوا في دم امرئ مسلم ورضوا به لأكبهم الله على مناخرهم في النار، (أو قال على وجوههم)].
الاشتراك في القتل مهما يكن قليلاً
ومن هذا الحديث الشريف يستفاد انه لا فرق في حرمة قتل النفس بين القاتل وسائر الشركاء بأي نوع اشتركوا، كما ورد عن الامام الصادق (عليه السلام): (إن الرجل ليأتي يوم القيامة ومعه قدر محجمة من دم فيقول : والله ما قتلت ولا شركت في دم.
فيقول تعالى : (بلى ذكرت عبدي فلاناً فترقى ذلك حتى قتل فأصابك من دمه).
وايضا عنه (عليه السلام): (من أعان على مؤمن ولو بشطر كلمة جاء يوم القيامة مكتوباً بين عينيه آيس من رحمة الله).
وعن الامام الرضا (عليه السلام) : (لو ان رجلا قتل بالمشرق فرضي بقتله رجل بالمغرب لكان الراضي عند الله شريك القاتل).
ــــــــــــــــــــــــــــــ
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تقيم ندوة علمية عن روايات كتاب نهج البلاغة
|
|
|