أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-4-2017
2343
التاريخ: 10-4-2022
2095
التاريخ: 1-1-2017
1998
التاريخ: 30-4-2017
4628
|
من فوائد الانخراط في الوسط الاجتماعي والقيام بسفرات جماعية، إيجاد نوع من التغيير البيئي وهذا بحد ذاته من العوامل المهمة جداً في تأهيل الأطفال. إن قضاء لحظات وساعات في أجواء وبيئة أخرى ليس مفيداً فقط لمعالجة حالات الشغب والاضطراب، بل هو أحد السبل الناجعة والمؤثرة أيضاً في معالجة الاضطرابات النفسية والروحية.
فمن خلال هذا الأمر يحاول الأطفال إلى جانب إحساسهم بالأنس والالفة مع المربين وقربهم منهم ومشاهدة تصرفاتهم عن كثب الإنسجام مع الآخرين وتعلم شيء جديد وتكوين صورة أخرى للقدوة خاصة إذا ما عرفنا أن كل ما يشاهده الطفل حينما يكون في وسط اجتماعي يعد درساً في حياته.
ومن الناحية النفسية والأخلاقية ترى كثيراً من مشاكل الطفل التي يعاني منها يمكن حلها في بيئة غير البيئة التي اعتاد العيش فيها ونحن نلاحظ عملياً أن من يسافر ولو لمدة قصيرة يعود بسلوك يختلف عما كان عليه قبل السفر وكأنه إنسان جديد حيث يشاهد عليه تغيير في آدابه وأدائه.
إن السلوك العدائي والنزاعات واللجوء إلى الضرب والإصطدام مع الآخرين والإختصام وقلة الصبر يتم إصلاحها في السفر ولو بنسب مختلفة كما تضمحل كثير من حالات الأنانية والإصرار على الإستقلالية والعجب بالنفس من خلال هذه السفرات.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
العتبة العباسية تبحث سبل التعاون مع شركة التأمين الوطنية
|
|
|