أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-11-2020
![]()
التاريخ: 2-12-2020
![]()
التاريخ: 3-12-2020
![]()
التاريخ: 3-12-2020
![]() |
الجواب : أنا لا أبرئ المغول من أن يكونوا قد ارتكبوا جرائم كثيرة وكبيرة وهائلة، ولكنني أقول: إن هناك مبررات للشك في بعض ما نسب إليهم. حيث لا يؤمن أن يكون هناك بعض التجني عليهم، من قبل من يتعصب عليهم، من الحنابلة أو غيرهم، كابن كثير الشامي المتوفي سنة 774هـ. والذهبي، وسواهما.
ويلاحظ: أن بعض ملوكهم الذين جاؤوا فيما بعد قد اتجهوا نحو التشيع. كما أن هولاكو قد أكرم العالم الشيعي العظيم نصير الدين الطوسي، وقربه. وكان أثيراً عنده نافذاً لديه. وقد استطاع أن يجمع كثيراً من الكتب التي نهبها الجند المغولي من بغداد، لتكون في مكتبة عامة يستفيد منها رواد العلم.
وعلى كل حال، فإن دراسة هذا الأمر بصورة متأنية قد تكون مفيدة.. والله هو المسدد والمؤيد.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|