المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18130 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

إيمان السحرة برب هارون وموسى
10-10-2014
السلطان جلال الدين في الهند.
2023-05-29
الموطن الاصلي للحمضيات
11-1-2016
شروط الاذان والاقامة
29-9-2016
الدريس Hay
2024-03-17
ابقار ​الجيرنسي
12-5-2016


أن القرآن أفضل الكلام وأشرفه  
  
1999   06:55 مساءً   التاريخ: 27-6-2021
المؤلف : محمد علي أسدي نسب
الكتاب أو المصدر : جامع البيان في الاحاديث المشتركة حول القران.
الجزء والصفحة : 38- 40.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / فضائل السور /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-10-28 1184
التاريخ: 1-12-2014 3172
التاريخ: 1-12-2014 3543
التاريخ: 2023-04-12 2645

 

عن طريق أهل السنة:

1- كنز العمال: عن شهر بن حوشب مرسلاً: إن فضل كلام الله على سائر الكلام كفضل الله على سائر خلقه (1)

2- كنز العمال: عن عثمان بن عفان: إن فضل القرآن على سائر الكلام كفضل الله على خلقه، وذلك أن القرآن منه خرج وإليه يعود (2)

3- كنز العمال: عن محمد بن الحنفية، عن علي (عليه السلام)، قال: القرآن أفضل من كل شيء دون الله، وفضل القرآن على سائر الكلام كفضل الله على خلقه، فمن وقر القرآن فقد وقر الله، ومن لم يوقر القرآن فقد استخف بحق الله، وحرمة القرآن عند الله كحرمة الوالد على ولده، القرآن شافع مشفع، وما حِلُ مصدق، فمن شفع له القرآن شفع، ومن محل به القرآن صدق، ومن جعل القرآن أمامه قاده إلى الجنة، ومن جعله خلفه ساقه إلى النار(3).

4- كنز العمال: عن أبي ذر الغفاري: إنكم لا ترجعون إلى الله بشيء أفضل مما خرج، يعني القرآن(4)

5- سنن الترمذي: عن أبي سعيد، قال: قال رسول له (صلى الله عليه وسلم): يقول الرب تبارك وتعالى: من شغله القرآن وذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين، وفضل كلام الله على سائر الكلام كفضل الله على خلقه(5)

عن طريق الإمامية:

6- المستدرك: عن شهر بن حوشب، قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): فضل القرآن على سائر الكلام كفضل الله على خلقه (6)

7- مجمع البيان: عن علي (عليه السلام )، عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في حديث قال: يا علي، سيد الكلام القرآن.(7)

8- تفسير القمي: عن الرسول (صلى الله عليه وسلم). أنه خطب يوماً فقال: أيها الناس، إن أصدق الحديث كتاب الله، وأولى القول كلمة التقوى، وخير الملة ملة ابراهيم، وخير السنن سنة محمد (صلى الله عليه وسلم)، وأشرف الحديث ذكر الله، وأحسن القصص هذا القرآن (8)

9- بحار الأنوار: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): إن هذا القرآن هو النور المبين، والحبل المتين، والعروة الوثقى، والدرجة العليا، والشفاء الأشفى، والفضيلة الكبرى، والسعادة العظمى (9)

10- تحف العقول: قال علي (عليه السلام): وتعلموا كتاب الله تبارك وتعالى فإنه أحسن الحديث..، وأحسنوا تلاوته فإنه أحسن القصص(10).

ــــــــــــــــــــــــــ

1- كنزالعمال ١: ٥٢٧ حديث ٢٣٦٠ وعزاه الى بن الضريس، وانظر: ٥١٦ حديت ٢٣٠١ وعزاه إلى أبي يعلى والبيهقي عن أبي هريرة.

2- المصدرالسابق:حديث  ٢٣٦١ وعزاه الى بن لنجار.

3- ماحل: أي مخاصم

4- كنز العمال ٥٢٧١ حديث ٢٣١٢ وعزاه الى الحاكم في تاريخه. وأبو نصر الجري في الإبانة عن عائشة. وانظر: تفسير القرطبي ١: ٢٦.

5- كنز العمال ١: ٥١٤ حديث ٢٢٨٧ وعزاه إلى المستدرك عن أبي ذر، وأحمد في الزهد والترمذي في سننه عن جبير بن نفير.

6- سنن الترمذي ٥: ١٨٤، حديث ٢٩٢٦,كتاب فضائل القرآن.

7- مستدرك وسائل الشيعة ٤: ٢٣٧ حديث ٧ وعزاه إلى الشيخ أبي الفتوح في تفسيره.

8- مجمع البيان ٣٦٠:٢.

9- تفسير القمي: ٢٦٦ ، وانظر: جامع الأخبار والآثار: ١٩٤.

10- بحار الأنوار ٨٩: ٣.

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .