المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
ابان بن تغلب رحلته ومهنته ابان بن تغلب نشأته وألقابه وكناه ابان بن تغلب اسمه ونسبه ولادته تنوُّع الأرض والثمار مع وحدة الماء آية من آيات الله رفع السماوات بغير عمد تفسير الآية الكريمة ودلالاتها الكونية {لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَاب} {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى} الدعوى لله على بصيرة معنى {وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ} {رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ} سجود النبي يعقوب وولده شكرا لله العلة التي لم تجري النبوة في صلب نبي الله يوسف اسباط الأنبياء مؤمنين معنى قوله تعالى : إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ معنى قوله تعالى : إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18829 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية



أضرب النجوم ومعانيها  
  
2808   11:57 صباحاً   التاريخ: 3-06-2015
المؤلف : أبي جعفر محمد بن علي بن شهرآشوب
الكتاب أو المصدر : متشابه القرآن والمختلف فيه
الجزء والصفحة : ج1 ، ص 159-160
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-06-05 1169
التاريخ: 12-6-2022 2260
التاريخ: 11-1-2016 10274
التاريخ: 27-1-2016 2800

قوله سبحانه : {وعَلٰامٰاتٍ وبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ} [النحل : 16] .

وحد النجم . وقال - فيما تقدم - {والنُّجُومُ مُسَخَّرٰاتٌ} [الأعراف : 54] ، لأن النجوم على ثلاثة أضرب :

ما يُهتدي بها ، مثل الفرقدين ، والجدي لأنها لا تزول .

وضرب هي زينة السماء ، كما قال : {زَيَّنَّا السَّمٰاءَ الدُّنْيٰا بِزِينَةٍ الْكَوٰاكِبِ} [الصافات : 6] .

فقولهُ : {وبِالنَّجْمِ} يريد النجوم ، فاجتزأ بالواحد عن الجمع ، كما قال : {أَوالطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلىٰ عَوْرٰاتِ النِّسٰاءِ} [النور : 31] .

والنجم في قوله : {النَّجْمُ الثّٰاقِبُ} [الطارق : 3] ، يريد به : الثريا {والنَّجْمِ إِذٰا هَوىٰ} [النجم : 1] ، يعني : نزول القرآن . {والنَّجْمُ والشَّجَرُ يَسْجُدٰانِ} [الرحمن : 6] ، يريدُ : كل ما نجم من الأرض ، مما لا يقوم على ساق‌ٍ .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .